المؤلفات » موسوعة عقائد الأئمة الأطهار (عليهم‌السلام) - معرفة الله - الجزء الثاني

١٢ـ أبواب رزقه تعالى: «اللّهم افتح لي أبواب رزقك».١

١٣ـ أبواب جوامع الأرزاق: «اللّهم... افتح لي أبواب جوامع... الأرزاق».٢

١٤ـ أبواب جوامع البركات: «اللّهم... افتح لي أبواب جوامع... البركات».٣

١٥ـ أبواب جوامع الخير: «اللّهم... افتح لي أبواب جوامع الخير».٤

١٦ـ أبواب جوامع السعادات: «اللّهم... افتح لي أبواب جوامع... السعادات».٥

١٧ـ أبواب جوامع الكفايات: «اللّهم... افتح لي أبواب جوامع... الكفايات».٦

١٨ـ أبواب جوامع المعونات: «اللّهم... افتح لي أبواب جوامع... المعونات».٧

١٩ـ أبواب جوامع الوقايات: «اللّهم... افتح لي أبواب جوامع... الوقايات».٨

٢٠ـ أبواب سعته تعالى: «اللّهم... افتح لي أبواب سعتك».٩

٢١ـ أبواب عافيته تعالى: «اللّهم... افتح لي أبواب عافيتك».١٠

٢٢ـ أبواب عصمته تعالى: «اللّهم... افتح لي أبواب عصمتك».١١

٢٣ـ أبواب عفوه تعالى: «اللّهم... افتح لي أبواب عفوك».١٢

٢٤ـ أبواب غناه تعالى: «اللّهم... افتح لي أبواب غناك».١٣

١٦٦

٢٥ـ الأشياء والأُمور المغلقة: «يا فتّاح الأغلاق».١

٢٦ـ باب الأمر الذي فيه اليسر والعافية: «اللّهم افتح لي باب الأمر الذي فيه اليسر والعافية».٢

٢٧ـ باب الله: «مَن قرع٣ باب الله فُتح له».٤

٢٨ـ باب الشكر: «ما فتح الله على عبد باب شكر فخزن عنه باب الزيادة».٥

٢٩ـ باب الفرج: «افتح لي يا ربّ باب الفرج بطولك».٦

٣٠ـ باب الفقر: «مَن فتح على نفسه باب مسألةٍ فتح الله عليه باب فقرٍ».٧

٣١ـ باب توبته تعالى: «اللّهم... افتح لي يا ربّ باب توبتك».٨

٣٢ـ الجود والكرم: «يا فتّاح الجود والكرم».٩

٣٣ـ الحجاب بين العبد والملائكة: «إنّ العبد إذا صلّى ثمّ سجد سجدة الشكر فتح الرب تبارك وتعالى الحجاب بين العبد وبين الملائكة».١٠

٣٤ـ خزائن الأرض: «اللّهم إنّي أسألك أن تفتح لي خزائن الأرض».١١

٣٥ـ خزائن رحمته تعالى: «اللّهم... افتح لي من خزائن رحمتك».١٢

٣٦ـ خير الدنيا والآخرة: «اللّهم... أسألك... أن تفتح لي من خير الدنيا والآخرة».١٣

١٦٧

٣٧ـ الخيرات: «فتّاح الخيرات».١

٣٨ـ طريق إلى محبّته تعالى: «اللّهم... افتح لنا إلى محبّتك طريقاً».٢

٣٩ـ مسامع القلوب لذكره تعالى: «اللّهم افتح لي مسامع قلبي لذكرك».٣

٤٠ـ ينابيع الأرض: «الحمد لله الذي... فاتح ينابيع الأرض».٤

لا فاتح لما أغلق الله:

«[اللّهم] لا فاتح لما أغلقت».٥

أسماء الله وفتحه تعالى:

«اللّهم إنّي أسألك باسمك... الذي تفتح به أبواب سماواتك».٦

الأئمّة(عليهم السلام) وفتح الله:

١ـ «بكم [أي: بالأئمّة(عليهم السلام)] فتح الله».٧

٢ـ «بنا [أي: الأئمّة(عليهم السلام)] فتح الله الدين وبنا يختمه».٨

٣ـ «نحن بنو أبي طالب بنا فتح الله الإسلام».٩

١٦٨

ما يفتحه الله على يد الإمام المهدي(عج):

«الأئمّة مِن بعدي [أي: بعد رسول الله(صلى الله عليه وآله)] اثنا عشر, أوّلهم أنت يا علي, وآخرهم القائم الذي يفتح الله تعالى ذكره على يديه مشارق الأرض ومغاربها».١

١٦٩

فخر الله

اتّصاف الله بالفخر:

١ـ «يا ذا الفخر والبهاء».١

٢ـ «يا فخر مَن لا فخر له».٢

٣ـ «سبحان مَن... الفخر رداؤه».٣

تفرّد الله بالفخر:

١ـ «لا ينبغي الفخر والكبرياء و... إلاّ لك يا الله».٤

٢ـ «اللّهم... لك الفخر كلّه».٥

٣ـ «اللّهم... لا يليق٦[أي: الفخر] إلاّ بك».٧

دوام فخر الله:

«لا يضمحل٨فخره».٩

١٧٠

سبب فخر الله:

اصطفى الله الفخر لعزّه تعالى: «اللّهم... اصطفيتَ الفخر لعزّتك».١

ما فخر الله به:

١ـ عزّ الله: «فخر بعزّه».٢

٢ـ علوّ الله: «اللّهم... افتخرت بعلوّك».٣

٣ـ كبرياء الله: «اللّهم... تعطّفتَ الفخر بالكبرياء».٤

ما لله بفخره:

١ـ العلو: «اللّهم... علوتَ بفخرك».٥

٢ـ المجد: «تمجّد بفخره».٦

فخر الله وأسماؤه تعالى:

«يا الله... أسألك باسمك الذي افتخرت به نفسك».٧

التوسّل بفخر الله:

«اللّهم إنّي أسألك... فخرك».٨

١٧١

فَرَج الله

اتّصاف الله بالفَرَج:

«اللّهم... يا فرَج...».١

من يفرّج الله عنهم:

١ـ المهمومون: «المفرّج عن المهمومين».٢

٢ـ المكروبون: «أنت الله المفرّج عن المكروبين».٣

٣ـ كلّ حزين: «يا فَرَج كلّ حزين».٤

٤ـ كلّ مكروب كئيب: «يا فرَج كلّ مكروب كئيب٥»٦, «المفرّج الكرب العظيم».٧

انتظار فرج الله:

«أفضل عبادة المؤمن انتظار فرج الله».٨

١٧٢

فَرَج الله يوم القيامة:

«مَن فرَّج عن مؤمن فرَّج الله عن قلبه يوم القيامة».١

١٧٣

فرح الله

اتّصاف الله بالفرح:

«إنّ الله عزّوجل يفرح...».١

فرح الله بتوبة العبد:

١ـ «إنّ الله عزّوجل يفرح بتوبة عبده المؤمن إذا تاب, كما يفرح أحدكم بضالّته إذا وجدها».٢

٢ـ «إنّ الله تعالى أفرح بتوبة العبد منه لنفسه».٣

٣ـ «الله أفرح بتوبة العبد من الظمآن٤الوارد والمُضلّ الواجد والعقيم٥الوالد».٦

١٧٤

فضل الله

اتّصاف الله بالفضل:

١ـ «سبحان ذي الفضل والنعم».١

٢ـ «سبحان ذي القدرة والإفضال».٢

٣ـ «اللّهم... أنت المتفضّل...».٣

تفرّد الله في الفضل:

«اللّهم... لك الفضل... وحدك لا شريك لك».٤

فضل الله وإرادته تعالى:

«لله عزّوجل أن يعفو ويتفضّل وليس له عزّوجل أن يَظلم».٥

صفات فضل الله:

١ـ عظيم: «ذو الفضل العظيم».٦

٢ـ جسيم: «اللّهم... فضلك الجسيم٧».٨

١٧٥

٣ـ واسع: «اللّهم فارزقني من فضلك الواسع رزقاً كثيراً...».١

٤ـ كبير: «اللّهم إنّي أسألك بـ ... فضلك الكبير».٢

٥ـ كثير: «سبحانك لا إله إلاّ أنت ما... أكثر فضلك».٣

٦ـ بالغ: «اللّهم فبـ ... فضلك البالغ».٤

٧ـ سابغ: «اللّهم فبدرجتك الرفيعة... وفضلك السابغ٥».٦

٨ـ دائم: «اللّهم إنّي... أسألك جوامع الخير... بدائم فضلك».٧

٩ـ فاضل: «اللّهم... كلّ فضلك فاضل».٨

١٠ـ جميل: «اللّهم... زدنا من فضلك... الجميل».٩

١١ـ حسن: «اللّهم... زدنا من فضلك... الحسن».١٠

١٢ـ طيب: «اللّهم... زدنا من فضلك... الطيب».١١

١٣ـ مبارك: «اللّهم... زدنا من فضلك المبارك».١٢

١٤ـ لا ينقص: «اللّهم... استعملنا... بفضلك الذي لا ينقص».١٣

١٥ـ لا يغيض: «اللّهم... إنّ فضلك لا يغيض١٤».١٥

١٧٦

١٦ـ لا يُنسى: «اللّهم لك الحمد على... فضلك الذي لا يُنسى».١

١٧ـ ليس عنه ممنع: «أنت الله الواحد... الذي ليس... عن فضلك مَمْنَع».٢

١٨ـ لا رادّ له: «اللّهم... لا رادّ لفضلك».٣

فضل الله على العباد:

١ـ عمّ فضل الله الخلق: «عمّ الخلائق منُّه وفضله».٤

٢ـ أسبغ الله على الخلق فضله: «سبحانك ربّنا... تباركتَ مُنشئ الخلق... المسبغ٥عليهم فضلَه».٦

٣ـ نشر الله في الخلق فضله: «الناشر في الخلق فضله».٧

دور فضل الله في أفعاله تعالى:

١ـ «اللّهم... بنيت أفعالك على التفضّل».٨

٢ـ «اللّهم... إنّ سنّتك الإفضال».٩

سعة فضل الله:

١ـ كلّ شيء: «ملأ كلّ شيء... فضله».١٠

١٧٧

٢ـ «مَن لم يعلم فضل الله عزّوجل عليه إلاّ في مطعمه ومشربه, فقد قصر علمه...».١

صفات الله في فضله:

١ـ المبدئ بالفضل: «لله الفضل مُبدئاً ومُعيداً».٢

٢ـ «العائد بالفضل»,٣) بل «العوّاد بالفضل».٤

٣ـ المتعمّد بالفضل: «يا متعمّداً بفضله».٥

٤ـ لا يلحقه خوف عُدم فينقص فيض فضله: «اللّهم لا يلحقك خوف عُدم فينقص فيض... فضلك».٦

ما يتفضّل الله به:

١ـ الإحسان: «المتفضّل بالإحسان».٧

٢ـ العطاء: «المتفضّل بعطائه».٨

٣ـ الكرم: «إلهي... أنت أهل التفضّل عليّ بكرمك».٩

٤ـ العافية: «المتفضّل بالعافية».١٠

١٧٨

فضل الله على غير المستحقّين:

١ـ «المتفضّل على غير المستحقّين».١

٢ـ «لم يخل من فضله المقيمون على معصيته».٢

٣ـ «غمرهم٣[أي: غمر الله المخلوقين] فضلَه مع تقصيرهم عن كنه ما هو أهله».٤

٤ـ «اللّهم... أنت المتفضّل على غير المحسنين».٥

ما لله بفضله:

التمجيد: «سبحانك... لك التمجيد بفضلك».٦

فضل الله وإحسانه تعالى:

«اللّهم... جميع إحسانك تفضّل».٧

فضل الله وعفوه تعالى:

«اللّهم... عفوك تفضّل».٨

وظيفتنا إزاء فضل الله:

١ـ الحمد: «إلهي... فلك الحمد على ما أوليتَ من التفضّل».٩

١٧٩

٢ـ الشكر: «الحمد لله الذي استوجب الشكر عليّ بفضله».١

التوسّل بفضل الله:

١ـ «اللّهم إنّي أسألك بفضلك كلّه».٢

٢ـ «اللّهم إنّي أسألك... بفضلك القديم».٣

٣ـ «اللّهم إنّي أسألك من فضلك بأفضله».٤

الاستجارة بفضل الله:

«اللّهم... أيّ مستجير بفضلك لم ينل من فيض جودك».٥

أهمّية سؤال الله من فضله:

«مَن لم يسأل الله عزّوجل من فضله فقد افتقر».٦

النبي محمّد(صلى الله عليه وآله) فضل الله:

«في قوله: ﴿وَلَوْلاَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ﴾ [النساء: ٨٣] قال(عليه السلام): الفضل رسول الله(صلى الله عليه وآله) ورحمته أمير المؤمنين(عليه السلام)».٧

١٨٠

فعل الله

اتّصاف الله بالفعل:

١ـ فاعل: «اللّهم إنّي أسألك باسمك يا فاعل».١

٢ـ فعّال: «اللّهم... يا فعّال».٢

حدوث صدور الفعل من الله:

«كان عزّوجل... ولا فاعل جلّ وعزّ ربّنا فجميع هذه الصفات محدثة...».٣

كيفية صدور الفعل من الله:

١ـ «إنّ الله إذا شاء شيئاً قدّره, وإذا قدّره قضاه, وإذا قضاه أمضاه, فإذا أمضاه فلا مردّ له».٤

٢ـ «علم وشاء وأراد وقدّر وقضى وأمضى... فبعلمه كانت المشيئة, وبمشيئته كانت الإرادة, وبإرادته كان التقدير, وبتقديره كان القضاء, وبقضائه كان الإمضاء».٥

٣ـ «العلم متقدّم على المشيئة والمشيئة ثانية والإرادة ثالثة, والتقدير واقع على ١٨١ القضاء بالإمضاء».١

دور مشيئة الله في أفعاله تعالى:

١ـ «يفعل ما يشاء».٢

٢ـ «فعّال لما يشاء».٣

٣ـ «اللّهم إن شئت أن تَفعل فَعلت».٤

دور إرادة الله في أفعاله تعالى:

١ـ يفعل ما يريد: «اللّهم... تفعل ما تريد».٥

٢ـ فعّال لما يريد: «أنا الله الفعّال لما أريد».٦

لا يشبه فعل الله فعل البشر:

«لا يشبه فعله تبارك وتعالى شيئاً من أفعال البشر».٧

ما سوى الله فعل الله:

«ما سوى الله فعل الله».٨

ما يتنزّه عنه الله عند صدور الفعل منه:

١ـ التفكير: «الحمد لله... الذي... لا يحتاج الى محاولة التفكير».٩

١٨٢

٢ـ الهم: «إنّه [أي: الله تعالى]... لا يهم».١

٣ـ التردّد في النفس: «... بمشيئته من غير تردد في نفس».٢

٤ـ الحركات والآلة: «فاعل لا بمعنى الحركات والآلة».٣

٥ـ الأدوات: «لا ترفده الأدوات».٤

٦ـ النصب: «الدائب٥في غير وصب٦ولا نصب٧».٨

٧ـ الارتياب: «لا إله إلاّ أنت... العليم الذي لا يرتاب٩».١٠

٨ـ اللهو: «لا إله إلاّ أنت... المحيط الذي لا يلهو».١١

٩ـ السهو: «لا إله إلاّ أنت... الرقيب الذي لا يسهو١٢».١٣

١٠ـ المباشرة: «فاعل بغير مباشرة».١٤

١١ـ المغالبة: «اللّهم أنت... تَفعل ما تشاء بلا مغالبة».١٥

١٢ـ الاضطرار: «إنّ ربّي فاعل لا باضطرار».١٦

١٨٣

١٣ـ العجلة: «... إنّما يعجل من يخاف الفوت... وقد تعاليت يا إلهي عن ذلك».١

صفات فعل الله:

١ـ حقّ: «اللّهم... إنّ فعلك حق».٢

٢ـ لطيف: «يا مَن فعله لطيف».٣

٣ـ حميد: «يا حميد الفعال في خلقه».٤

٤ـ كريم: «الله... كريم الفعال».٥

لا يعظم على الله شيء فعله:

«لا يعظم عليه شيء فعله».٦

لا يعزّ على الله ما فعله:

«لا يعزّ عليه ما فعله».٧

لا يفعل الله إلاّ الحكمة والصواب:

«إنّ الله تبارك وتعالى... لا يفعل إلاّ ما كان حكمة وصواباً».٨

الخير في أفعال الله:

١ـ إنّ الله «فعّال الخير».٩

١٨٤

٢ـ إنّ الله «فاعل كلّ خير».١

٣ـ «لا يزال الخير فعاله».٢

٤ـ «الخير والشر حلوه ومرّه وصغيره وكبيره من الله».٣

٥ـ «لم يصنع الله تعالى بعبد شيئاً إلاّ وهو خير له».٤

٦ـ «لا يفعل بعباده إلاّ الأصلح لهم».٥

التفضّل في أفعال الله:

بنى الله أفعاله على التفضّل: «اللّهم... بنيتَ أفعالك على التفضّل».٦

فعل الله قول وقول الله فعل:

١ـ «يا مَن فعله قول».٧

٢ـ «يا مَن قوله فعاله».٨

٣ـ يقول «الله تبارك وتعالى: كن فيكون بمشيئته من غير تردّد في نفس».٩

٤ـ «التوراة والإنجيل والزبور والفرقان فعل الله».١٠

لا يُسأل الله عمّا يفعل:

١ـ «إنّ الله تبارك وتعالى... لا يُسأل عمّا يفعل».١١

١٨٥

٢ـ «يا ربّ... أنت... لا تُسأل عن فعلك».١

٣ـ «أنا الله الفعّال لما أُريد, لا أُسأل عمّا أفعل, وأنا أسأل خلقي عمّا هم فاعلون».٢

التردّد في أفعال الله:

١ـ «قال الله عزّوجل: ما تردّدت في شيء أنا فاعله كتردّدي في موت عبدي المؤمن, إنّني لأحبّ لقاءه ويكره الموت فأصرفه عنه».٣

٢ـ قال الله أيضاً في حديث قدسي آخر: «إنّ العبد من عبيدي المؤمنين ليذنب الذنب العظيم... فـ... أقدّر عقوبة ذلك الذنب وأقضيه وأتركه عليه موقوفاً غير ممضى ولي في إمضائه المشيئة وما يعلم عبدي به فأتردّد في ذلك مراراً على إمضائه, ثمّ أُمسك عنه فلا أمضيه كراهة لمساءته وحيداً... محبّة لمكافأته لكثير نوافله...».٤

عسى في أفعال الله:

قال تعالى: ﴿... عَسَى اللّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ﴾ [التوبة: ١٠٢]

قال(عليه السلام): «العسى من الله واجب».٥

لا يفعل الله أفعال العباد:

«مَن زعم أنّ الله يفعل أفعالنا ثمّ يعذّبنا عليها فقد قال بالجبر».٦

١٨٦

طلبنا من الله ما يفعل بنا:

١ـ «اللّهم افعل بي ما أنت أهله فإنّك إن تفعل بي ما أنت أهله ترحمني...».١

٢ـ «اللّهم لا تفعل بي ما أنا أهله فإنّك إن تفعل بي ما أنا أهله تعذّبني ولم تظلمني».٢

٣ـ «اللّهم... افعل بي فعل عزيز تضرّع إليه عبد ذليل فرحمه».٣

١٨٧

قبض الله وبسطه

اتّصاف الله بالقبض والبسط:

«إنّ لله تبارك وتعالى تسعة وتسعين اسماً... القابض, الباسط».١

معنى قبض الله:

١ـ الأخذ على وجه القبول منه تعالى: «القبض منه عزّوجل... الأخذ, والأخذ في وجه القبول منه كما قال [أي: الله عزّوجل]: ﴿وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ﴾ [التوبة: ١٠٤] أي: يقبلها من أهلها ويثيب عليها».٢

٢ـ منع الله: «القبض من الله تبارك وتعالى... المنع, والبسط منه الإعطاء والتوسيع, كما قال عزّوجل: ﴿وَاللّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾ [البقرة: ٢٤٥] يعني: يعطي ويوسّع ويمنع ويضيّق».٣

سعة قبض الله وبسطه:

«يا قابض كلّ شيء وباسطه».٤

تأثير الله في عموم القبض والبسط:

«ما من قبض ولا بسط إلاّ ولله فيه مشيئة وقضاء وابتلاء».٥

١٨٨

أفضلية الله في القبض والبسط:

١ـ «يا أبسط من كلّ باسط».١

٢ـ «يا أقبض من كلّ قابض».٢

هيمنة قبض الله وبسطه:

١ـ «اللّهم... لا باسط لما قَبضت».٣

٢ـ «اللّهم لا قابض لما بَسطت».٤

التأثير المتقابل بين قبض الله وبسطه تعالى:

١ـ «سبحانه من باسط ما أقبضه».٥

٢ـ «سبحانه من قابض ما أبدأه».٦

ممّا يبسطه الله:

١ـ الخيرات: «يا باسط الخيرات».٧

٢ـ الرزق: «يا باسط الرزق».٨

٣ـ السماوات والأرض: «يا مَن هو باسط السماوات والأرض يا الله».٩

٤ـ يديه تعالى بالرحمة: «يا باسط اليدين بالرحمة».١٠

١٨٩

٥ـ يديه تعالى بالمغفرة: «إنّ الله عزّوجل يبسط يديه عند كلّ فجر لمذنب الليل هل يتوب فيغفر له».١

ممّا لا يقبضه الله:

«إنّ الله عزّوجل لا يقبض العلم بعد ما يهبطه».٢

١٩٠

قبضة الله

معنى قبضة الله:

ملك الله: «سألت أبا عبدالله(عليه السلام) عن قول الله عزّوجل: ﴿وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ﴾ [الزمر: ٦٧] فقال: يعني ملكه لا يملكها معه أحد».١

ما يقع في دائرة قبضة الله:

١ـ كلّ شيء: «يا... مَن في قبضته كلّ شيء»٢, «كلّ شيء ففي قبضة الله».٣

٢ـ كلّ ما يُرى وما لا يُرى: «يا الله... كلّ ما يُرى وما لا يُرى في قبضتك».٤

٣ـ أزمّة التدبير: «اللّهم... إنّ في قبضتك أزمّة التدبير».٥

٤ـ الأرض: «سبحان الله وبحمده والأرض جميعاً قبضته».٦

٥ـ الخلق: «اللّهم... الخلق كلّهم في قبضتك».٧

٦ـ الخلائق: «يا سيّدي يا ويلتا أين أهرب ممّن الخلائق كلّهم في قبضته».٨

٧ـ العباد: «اللّهم... وهم [أي: عبادك] في قبضتك ينقلبون»٩, «اللّهم... إنّي عبدك ١٩١ وفي قبضتك».١

٨ـ ناصية العباد: «[اللّهم] إنّي عبدك ناصيتي٢في قبضتك».٣

٩ـ تقلّب العباد: «اتّقوا الله الذي... تقلّبكم٤في قبضته»٥, «يا الله... إنّي عبدك وابن عبدك أتقلّب في قبضتك».٦

١٠ـ سكون العباد وحركتهم: «اللّهم... في قبضتك سكوني وحركتي».٧

١١ـ قلوب العباد: «اللّهم وإنّ القلوب في قبضتك».٨

١٢ـ قلوب الجبابرة: «يا مَن... قلوب الجبابرة في قبضته».٩

نفي الخروج من قبضة الله:

«اللّهم... لا يخرج من قبضتك منابذ١٠».١١

قبضة الله على الظالمين:

«اللّهم اشدد قبضتك عليه [أي: على ظالمي]».١٢

ما نطلبه أن نكون في قبضة الله:

«اللّهم... اجعلني شهيداً سعيداً في قبضتك».١٣

١٩٢

قدرة الله

القوّة والقدرة من صفات الله الذاتية:

١ـ إنّ الله «قدير بذاته».١

٢ـ إنّه تعالى «القوي لذاته».٢

٣ـ «لم يزل الله... قادراً».٣

٤ـ «لم يزل له القدرة».٤

٥ـ «لم يزل... قادراً قبل أن ينشىء شيئاً».٥

٦ـ «لم يزل الله... والقدرة ذاته ولا مقدور... فلمّا أحدث الأشياء... وقعت... القدرة على المقدور».٦

٧ـ إنّه تعالى «قادر إذ لا مقدور».٧

تفرّد الله في القوّة:

«لا قوّة إلاّ بالله والقوّة لله جميعاً».٨

١٩٣

تفرّد الله في القدرة:

«اللّهم... لا قادر على خلقك غيرك».١

النظر في قدرة الله:

«... علم يسع الناس ترك النظر فيه وهو قدرة الله عزّوجل».٢

معرفة حقيقة قدرة الله:

١ـ «لا يعلم... قدرته إلاّ هو».٣

٢ـ لا تصف العقول قدرته: «اللّهم... لا تصف العقول قدرتك».٤

٣ـ «لا تصف الألسن قدرته».٥

٤ـ «ليس يقدر أحد على... كنه قدرته».٦

٥ـ «حصرت٧الأفهام عن استشعار وصف قدرته».٨

٦ـ «رجعت بالصغر عن السموّ إلى وصف قدرته لطائف الخصوم».٩

٧ـ لا ينتهي إليه نظر الناظرين في عظيم قدرته: «اللّهم... لا ينتهي إليك نظر الناظرين في ... عظيم قدرتك».١٠

٨ـ «ما تغيّب عنّا منه [أي: من قدرته] وقصرت أبصارنا عنه, وانتهت عقولنا دونه, ١٩٤ وحالت ستور الغيوب بيننا وبينه أعظم».١

المقصود من قوّة الله:

«سمّيناه [أي: الله تعالى] قويّاً لا بقوّة البطش٢المعروف من المخلوق, ولو كانت قوّته قوّة البطش المعروف من المخلوق لوقع التشبيه ولاحتمل الزيادة, وما احتمل الزيادة احتمل النقصان, وما كان ناقصاً كان غير قديم, وما كان غير قديم كان عاجزاً».٣

المقصود من قدرة الله:

«قولك: إنّ الله قدير خبّرت أنّه لا يعجزه شيء, فنفيت بالكلمة العجز وجعلت العجز سواه».٤

النسبة بين قدرة الله وقوّته تعالى:

قدر الله بقوّته: «اللّهم... قدرت بقوّتك».٥

نفي العجز عن الله تعالى:

١ـ إنّه تعالى «لا يعجز».٦

٢ـ لا يعجز عن شيء: «الحمد لله الذي منّ علينا... بقدرته التي لا تعجز عن شيء وإن عَظُم».٧

١٩٥

٣ـ «لا يعجزه شيء».١

٤ـ «لا يعجزه شيء طلبه».٢

٥ـ لا يفوته شيء طلبه: «اللّهم... لا يفوتك شيء طلبته».٣

٦ـ لا يعييه شيء: «اللّهم... لا يعييك٤شيء».٥

٧ـ لم يقف به عجز عمّا خلق: «لا وقف به عجز عمّا خلق».٦

إثبات قدرة الله:

١ـ استشهد الله على قدرته بما وسم الأشياء من العجز: «المستشهد بحدوث الأشياء على أزليّته, وبما وسمها٧من العجز على قدرته».٨

٢ـ استشهد الله على قدرته بآياته: «المستشهد بآياته على قدرته».٩

٣ـ «اللّهم... أشهد أنّ السماوات والأرضين وما بينهما آيات... موسومات ببرهان قدرتك».١٠

٤ـ «العجب كلّ العجب للشاكّ في قدرة الله وهو يرى خلق الله».١١

٥ـ «أظهر [أي: الله] من آثار سلطانه وجلال كبريائه ما حيّر مُقل١٢العقول من عجائب قدرته».١٣

١٩٦

ظهور قدرة الله:

١ـ «إلهي بدت١قدرتك».٢

٢ـ اعتراف كلّ شيء بقدرة الله: «اللّهم... اعترف كلّ شيء بقدرتك».٣

نفي الشدّة والضعف في قوّة الله وقدرته:

١ـ إنّ الأشياء كلّها سواء لله من ناحية خضوعها لقدرة الله: «الأشياء كلّها له سواء علماً وقدرةً».٤

٢ـ قدرة الله على ما يقضي كقدرته على ما قضى: «اللّهم... قدرتك على ما تقضي كقدرتك على ما قضيت».٥

٣ـ «لم يكن [أي: الله]... ضعيفاً قبل أن يكوّن شيئاً».٦

٤ـ لم يقو الله بعد ما كوّن شيئاً: «ولا قَويَ بعدما كوّن الأشياء».٧

قدرة الله ومشيئته تعالى:

«اللّهم... أظهرت القُدرة كيف شئت».٨

تنزيه الله عمّن يعينه في قدرته:

لم يُعَن الله في شيء من قدرته: «اللّهم... لم تعن في شيء من قدرتك».٩

١٩٧

ما قدر الله به:

١ـ قدر بعلوّه: «اللّهم... قدرت بعلوّك».١

٢ـ قدر بجبروته: «اللّهم... قدرت بجبروتك».٢

٣ـ قدر بملكه: «اللّهم... ولك القدرة بملكك».٣

عظمة قوّة الله:

١ـ إنّ الله «ذو القوّة القوية».٤

٢ـ لا يقوم لقوّته شيء: «اللّهم... بقوّتك التي لا يقوم لها شيء».٥

عظمة قدرة الله:

١ـ إنّ الله تعالى عظيم في قدرته: «اللّهم... أنت العظيم في قدرتك».٦

٢ـ تصغر كلّ عظيمة في جنب قدرة الله: «[اللّهم] ما أصغر كلّ عظيمة في جنب قدرتك».٧

٣ـ لا تقصر قدرة الله عمّا يريد: «اللّهم... لا تقصر قدرتك عمّا تريد».٨

٤ـ لا يكبُر على الله صنع شيء: «لا يكبُر عليه [أي: عليه تعالى] شيء صنعه».٩

٥ـ لا يُعجز قدرة الله شيء: «... للدلالة على قدرته التي لا يعجزها شيء».١٠

١٩٨

آثار لعظمة قدرة الله:

١ـ نظر الله بقدرته إلى الجبال فتصدّعت أقطارها لكبرياء عظمته: «اللّهم... أسألك بالقدرة التي نظرت بها إلى الجبال فتصدّعت١لكبرياء عظمتك أقطارها».٢

٢ـ نظر الله بقدرته إلى أغوار البحار فماجت وتقلّبت بأمواجها: «اللّهم... أسألك بالقدرة التي نظرت بها إلى أغوار٣البحار فماجت٤وتقلّبت بأمواجها».٥

علوّ قدرة الله:

١ـ علت قدرة الله: «اللّهم... تعاليت وعلا... قدرتك».٦

٢ـ قدرة الله فوق كلّ قدرة: «اللّهم... وقدرتك التي هي فوق كلّ قدرة».٧

هيمنة قوّة الله:

قهر الله بقوّته كلّ شيء: «اللّهم... بقوّتك التي قهرت بها كلّ شيء».٨

هيمنة قدرة الله:

١ـ أحاطت قدرة الله بكلّ شيء: «اللّهم... أحاطت قدرتك بكلّ شيء».٩

٢ـ لا يفوت قدرة الله شيء: «الحمد لله... بقدرته التي... لا يفوتها شيء».١٠

١٩٩

٣ـ قهرت قدرة الله كلّ شيء: «اللّهم إنّي أسألك... بقدرتك التي قهرت كلّ شيء».١

٤ـ لا يمكن الخروج من قدرة الله إلى غيرها: «واعلموا أنّكم [يا أُولي الأبصار] لا تخرجون من قدرة الله إلى غير قدرته».٢

٥ـ لا يمكن الاستحراز من قدرة الله: «اللّهم... لا استحراز٣من قدرتك».٤

٦ـ قدرة الله قائمة على الأشياء كلّها: «قدرته قائمة على الأشياء كلّها».٥

٧ـ قدرة الله مستطيلة على جميع خلقه تعالى: «أُعيذ نفسي... بقدرة الله المستطيلة٦على جميع خلقه».٧

ما لله بقدرته:

١ـ أحاط بها بكلّ شيء: «هو [أي: الله تعالى] بكلّ شيء محيط... بالقدرة».٨

٢ـ استطال بها على كلّ شيء: «اللّهم... أسألك بقدرتك التي استطلت بها على كلّ شيء».٩

خضوع كلّ شيء لقوّة الله:

١ـ خضع لقوّة الله كلّ شيء: «اللّهم إنّي أسألك... بقوّتك التي خضع لها كلّ شيء».١٠

٢٠٠

٢ـ ذلّ لقوّة الله كلّ شيء: «اللّهم... بقوّتك التي... ذلّ لها كلّ شيء».١

خضوع كلّ شيء لقدرة الله:

١ـ خضع لقدرة الله كلّ شيء: «خضع كلّ شيء لقدرته».٢

٢ـ استسلم لقدرة الله كلّ شيء: «استسلم كلّ شيء لقدرته».٣

٣ـ ذلّت لقدرة الله الصعاب: «[اللّهم] ذلّت لقدرتك الصعاب».٤

قدرة الله على كلّ شيء:

١ـ قدير على كلّ شيء: «على كلّ شيء قدير».٥

٢ـ مقتدر على كلّ شيء: «على كلّ شيء مقتدر».٦

٣ـ له القوّة على كلّ شيء: «له... القوّة على كلّ شيء».٧

٤ـ قدير على ما يشاء من أمره: «... أسألك باسمك... القدير على ما تشاء من أمرك».٨

٥ـ قادر على ما أراد: «اللّهم... قادر على ما أردت».٩

٦ـ قدير على جميع ما خلق: «اللّهم... أنت القدير على جميع ما خلقت».١٠

٢٠١

صفات أُخرى لقوّة الله:

١ـ متينة: «اللّهم... لك... القوّة المتينة».١

٢ـ لا تضعف: «اللّهم... لك... القوّة... التي لا تضعف».٢

٣ـ لا يقوم لها شيء: «اللّهم إنّي أسألك... بقوّتك التي... لا يقوم لها شيء».٣

صفات أُخرى لقدرة الله:

١ـ عزيزة: «اللّهم... اكتفيت بعزّة قدرتك».٤

٢ـ نافذة: «قدرته نافذة».٥

٣ـ جامعة: «اللّهم يا ذا القدرة الجامعة».٦

٤ـ لا يمتنع منها شيء: «اللّهم... بقدرتك التي لا يمتنع منها شيء».٧

٥ـ لا تُضام: «... بقدرته التي لا تُضام٨».٩

٦ـ لا تُرام: «اللّهم... لا تُرام١٠قدرتك».١١

دور أسماء الله في قدرته تعالى:

«أسألك... بالاسم الذي قدرت به على كلّ شيء».١٢

٢٠٢

ممّا لله بقوّته:

١ـ تعالى: «سبحانك... تعاليت بقوّتك».١

٢ـ تسلّط: «سبحانك... تسلّطت بقوّتك».٢

٣ـ له الحول: «سبحانك... لك الحول بقوّتك».٣

٤ـ غلب كلّ شيء: «اللّهم... غلبت كلّ شيء بقوّتك».٤

ممّا لله بقدرته:

١ـ تعالى: «اللّهم... تعاليت بقدرتك».٥

٢ـ تعزّز: «الحمد لله الذي تعزّز بالقدرة».٦

٣ـ تسلّط: «اللّهم... تسلّطت بقدرتك».٧

٤ـ هيمن: «الحمد لله... المهيمن بقدرته».٨

٥ـ قهر كلّ شيء: «اللّهم... بقدرتك التي قهرت كلّ شيء».٩

٦ـ تملّك: «اللّهم... تملّكت بقدرتك».١٠

٧ـ ملك الملوك: «ملك الملوك بقدرته».١١

٨ـ فطر الأشياء: «الحمد لله فاطر الأشياء إنشاءً... بقدرته».١٢

٢٠٣

٩ـ ابتدع الأشياء: «الحمد لله... مبتدعها١[أي: الأشياء] ابتداعاً».٢

١٠ـ فطر الخلائق: «الحمد لله الذي... فطر الخلائق بقدرته».٣

١١ـ خلق الخلق: «خلق الخلق بقدرته».٤

١٢ـ كوّن جميع الأُمور: «سبحانك... المكوّن لها [أي: الأُمور] بقدرتك».٥

١٣ـ أخذ كلّ شيء: «اللّهم... أخذت كلّ شيء بقدرتك».٦

١٤ـ أسس الأُمور: «أسس الأُمور بقدرته».٧

١٥ـ بلغ ما يشاء: «بلغ بقدرته ما يشاء».٨

١٦ـ قهر الجبابرة: «سبحانك... قهرت الجبابرة بقدرتك».٩

١٧ـ ذلّ كلّ شيء: «اللّهم... بقدرتك التي بها تُذلّ كلّ شيء».١٠

قدرة الله وصلته تعالى بالأشياء:

إنّه تعالى «بان من الأشياء بالقهر لها والقدرة عليها».١١

قوّة الله وقوّة ما سواه:

١ـ قوّة الله أقوى من كلّ قوّة: «اللّهم... قوّتك أقوى من كلّ قوّة».١٢

٢٠٤

٢ـ قوّة الله أعزّ من كلّ قوّة: «اللّهم... قوّتك أعزّ من كلّ قوّة».١

٣ـ «كلّ قوي غيره ضعيف».٢

٤ـ «كلّ قوي ضعيف عند قوّة الله».٣

قدرة الله وقدرة ما سواه:

١ـ ارتفعت صفة قدرة الله عن صفة المخلوقين: «اللّهم... ارتفعت عن صفة المخلوقين صفة قدرتك».٤

٢ـ قدر الله بقدرته على كلّ قدرة: «القادر بقدرته على كلِّ قدرة».٥

٣ـ قدرة الله فوق كلّ قدرة: «قدرتك يا سيّدي فوق كلّ قدرة».٦

٤ـ «كلّ قادر غيره يقدر ويعجز».٧

٥ـ إنّ الله تعالى هو المتوحّد بالقدرة: «اللّهم ربّنا لك الحمد أنت المتوحّد بالقدرة».٨

استطاعة الله:

«اللّهم... باستطاعتك التي أقمت بها العالمين».٩

٢٠٥
السابق اللاحق

فهرس المطالب / تحميل الكتاب

فهرس المطالب

zip pdf doc