المؤلفات » موسوعة عقائد الأئمة الأطهار (عليهم‌السلام) - معرفة الله - الجزء الثاني

بكبريائك».١

٣ـ جلال الله: «يا مَن جلّ فعظم».٢

٤ـ علوّ الله: «علا فعظُم».٣

٥ـ عزّة ملك الله: «ربّنا... تولّيت العظمة بعزّة مُلكك».٤

تنزيه عظمة الله عن الضعف والصغر:

١ـ «اللّهم... لا يُضعف شيء عظمتك».٥

٢ـ إنّه تعالى «لا تَصْغُر عظمتُه».٦

تفرّد الله بالعظمة:

١ـ «اللّهم... أخلصتَ٧... العظمة لنفسك».٨

٢ـ «اللّهم... فلا يصل أحد عظمتك».٩

٣ـ «لا شبيه له [أي: له تعالى] في عظمته».١٠

ما لله بعظمته:

الكبرياء: «سبحانك... لك الكبرياء بعظمتك».١١

٨٦

علوّ عظمة الله:

«اللّهم... علا... عظمتك العظيمة».١

هيمنة عظمة الله:

١ـ «اللّهم... بعظمتك التي ملأت كلّ شيء».٢

٢ـ «يا مَن ملأ أركان السماوات والأرض بعظمته».٣

كبرياء عظمة الله:

«اللّهم... فخمت٤كبرياء عظمتك».٥

سعة عظمة الله:

١ـ «يا الله أنت أعظم من كلّ شيء».٦

٢ـ «ربّنا... عظُمت على كلّ عظيم بعظمتك».٧

٣ـ «اللّهم... كلّ عظمتك عظيمة».٨

٤ـ «ربّنا لك... العظمة الكبيرة».٩

٥ـ «صغُر كلّ عظيم عند عظمة الله».١٠

٨٧

٦ـ «اللّهم... لا مُنتهى لعظمتك».١

عجائب عظمة الله:

إنّه تعالى «لا تنقضي٢عجائب عظمته».٣

موقف الأشياء من عظمة الله:

١ـ الانقياد: «ربّنا... انقاد كلّ شيء لعظمتك».٤

٢ـ الخضوع: «كلّ شيء لعظمته خاضع ذليل»,٥) «يا مَن... خضعت الرقاب لعظمته».٦

٣ـ الخشوع: «سبحانك... خشع لعظمتك ما دون عرشك».٧

٤ـ التواضع: «اللّهم... تواضع لها [أي: لعظمتك] كلّ شيء»,٨«تواضع لعظمته العظماء».٩

٥ـ التذلّل: «اللّهم... ذلّوا [أي: العباد] لعظمتك»,١٠«تعنو١١الوجوه لعظمته».١٢

٦ـ التصاغر: «اللّهم... صغُرت كلّ عظمة لعظمتك».١٣

٨٨

صفات الله في عظمته:

١ـ المتكبّر: «اللّهم... أنت... متكبّراً في عظمتك».١

٢ـ اللطيف: «اللّهم... لطُفت في عظمتك».٢

ما استشعر الله العظمة به:

١ـ الآلاء المتظاهرة: «اللّهم... استشعرت العظمة بـ ... الآلاء المتظاهرة».٣

٢ـ الأسماء الحسنى: «اللّهم... استشعرت العظمة بـ ... الأسماء الحسنى».٤

٣ـ الرحمة الواسعة: «اللّهم... استشعرت العظمة بـ ... الرحمة الواسعة».٥

٤ـ السلطان الشامخ: «اللّهم... استشعرت العظمة بالسلطان الشامخ».٦

٥ـ الشرف القاهر: «اللّهم... استشعرت العظمة بـ ... الشرف القاهر».٧

٦ـ العزّ الباذخ: «اللّهم... استشعرت العظمة بـ ... العزّ الباذخ».٨

٧ـ الكرم الفاخر: «اللّهم... استشعرت العظمة بـ ... الكرم الفاخر».٩

٨ـ المُلك الظاهر: «اللّهم... استشعرت العظمة بـ ... المُلك الظاهر».١٠

٩ـ المنن المتقدّمة: «اللّهم... استشعرت العظمة بـ ... المنن المتقدّمة».١١

١٠ـ النعم السابقة: «اللّهم... استشعرت العظمة بـ ... النعم السابقة».١٢

٨٩

١١ـ النور الساطع: «اللّهم... استشعرت العظمة بـ ... النور الساطع١».٢

ما لا يمنع الله عظم شأنه:

١ـ إحصاء كلّ شيء: «اللّهم... ليس يمنعك... عظم شأنك ولا ارتفاع مكانك... من أن تُحصي كلّ شيء».٣

٢ـ شهادة كلّ نجوى: «اللّهم... ليس يمنعك... عظم شأنك ولا ارتفاع مكانك... من أن... تشهد كلّ نجوى».٤

ما قام الله بعظمته:

١ـ استوى على العرش: «استوى على العرش بعظمته».٥

٢ـ ملأ أركان العرش: «اللّهم... ملأتَ بعظمتك أركان عرشك».٦

٣ـ ابتدع الخلق: «ربّنا... ابتدعت الخلق بعظمتك».٧

٤ـ بنى السماوات: «بنى السماوات فأتقنهن وما فيهن بعظمته».٨

٥ـ ملك الملوك: «سبحانك... ملكت الملوك بعظمتك».٩

٦ـ صنع صور الأجساد: «أنت الله... صانع صور الأجساد بعظمتك».١٠

٩٠

معرفة كنه عظمة الله:

١ـ «العباد... لا يبلغون كنه عظمته [أي: عظمته تعالى]».١

٢ـ «ليس يقدر أحد على كنه... عظمته».٢

نفي إمكان معرفة عظمة الله بالعقل:

١ـ «لا تهتدي العقول لصفته في عظمته».٣

٢ـ «ذهلت٤العقول عن مبلغ كنه عظمته».٥

٣ـ «اللّهم... انحسرت٦العقول عن كنه عظمتك».٧

٤ـ «... لا تقدّر عظمة الله على قدر عقلك فتكون من الهالكين».٨

٥ـ «ردعت٩عظمته العقول؛ فلم تجد مساغاً١٠إلى بلوغ غاية ملكوته».١١

نفي إمكان معرفة عظمة الله بالقلب:

١ـ «لا تهتدي القلوب لعظمته».١٢

٢ـ «لا تهتدي القلوب لكُنه عظمته».١٣

٩١

٣ـ «سبحانك... لا تخطر على القلوب عظمتك».١

٤ـ «ضلّت في عظمته القلوب».٢

٥ـ «إنّه [أي: الله تعالى] أعزّ وأكرم وأجلّ وأعظم من أن... تهتدي القلوب إلى كنه عظمته».٣

نفي إمكان معرفة عظمة الله بالوهم:

الأوهام قاصرة عن معرفة مدى عظمة الله: «... لقصر الأوهام عن مدى عظمته».٤

نفي إمكان إدراك عظمة الله بالأبصار:

١ـ لا تُدرك الأبصار عظمة الله: «... فلا الأبصار تُدرك عظمته».٥

٢ـ «انحسرت دون إدراك عظمته خطائف٦أبصار الأنام».٧

وصف عظمة الله:

١ـ علا كبرياء عظمة الله عن صفة المخلوقين: «اللّهم... ارتفعت عن صفة المخلوقين... وعلا عن ذلك كبرياء عظمتك».٨

٢ـ «اللّهم... لا يستطيع أحد أن ينعت عظمتك».٩

٣ـ «ربّنا... لا يصف الواصفون عظمتك».١٠

٩٢

٤ـ «لا يقدر الواصفون كنه عظمته».١

٥ـ «لو اجتمع أهل السماء والأرض أن يصفوا الله بعظمته لم يقدروا».٢

٦ـ «اللّهم... كلّت الألسن عن عظمتك».٣

السبيل إلى معرفة عظمة الله:

«إذا أردتم أن تنظروا إلى عظمته فانظروا إلى عظيم خلقه».٤

٩٣

عفو الله

اتّصاف الله بالعفو:

١ـ «[اللّهم]... إنّك أنت العفو الغفور».١

٢ـ «اللّهم... أهل العفو والرحمة».٢

٣ـ «اللّهم أنت... ذو العفو».٣

٤ـ «اللّهم إنّك عفو تحبّ العفو فاعف عنّي».٤

عفو الله وقدرته تعالى:

١ـ «الله... يعفو بعد القدرة».٥

٢ـ «الحمد لله على عفوه بعد قدرته».٦

عفو الله ومشيئته تعالى:

«إنّه [أي: الله تعالى] ... يعفو عمّن يشاء».٧

٩٤

صفات عفو الله:

١ـ جليل: «اللّهم... عفوك الجليل».١

٢ـ حسن: «يا حسن العفو»٢, «سبحانك ما أحسن عفوك».٣

٣ـ رفيع: «اللّهم أنت... ذو العفو الرّفيع».٤

٤ـ عظيم: «يا عظيم العفو»٥, «اللّهم... أتيتك... أرجو عظيم عفوك»,٦) «اللّهم... عفوك أعظم من كلّ جرم٧».٨

٥ـ قديم: «يا مَن عفوه قديم»٩, «يا قديم العفو عنّي».١٠

٦ـ كريم: «يا مَن... كرم عفوه»١١, «سبحانك... ما أكرم عفوك».١٢

٧ـ واسع: «الذي وسع كلّ شيء عفوه»١٣, «سيّدي... لم يزدد عفوك إلاّ سعة».١٤

٨ـ لا يشبهه شيء: «إنّ عفو الله لا يشبهه شيء».١٥

٩٥

عفو الله تفضّل:

١ـ «اللّهم... عفوك تفضّل».١

٢ـ «يا مَن عفوه فضل».٢

٣ـ «إن يعف فبفضل منه».٣

٤ـ «اللّهم إن تشأ تعف عنّا فبفضلك, وإن تشأ تعذّبنا فبعدلك».٤

٥ـ «متطوّل٥على المذنبين بالعفو والصفح».٦

صفات الله في عفوه:

١ـ أرأف مَن عفا: «يا أرأف مَن عفا».٧

٢ـ أكرم مَن عفا: «يا أكرم مَن عفا».٨

٣ـ أرحم الراحمين: «اللّهم... إنّك أرحم الراحمين في موضع العفو».٩

٤ـ استحسن العفو: «يا مَن استحسن العفو».١٠

٥ـ الأولى بالعفو: «يا مَن هو أولى بالعفو».١١

٦ـ ربّ العفو: «يا ربّ العفو».١٢

٩٦

٧ـ زيّن العفو: «يا مَن زيّن العفو».١

٨ـ سبيله العفو: «يا إلهي... سبيلك العفو».٢

٩ـ كريم العفو: «يا كريم العفو».٣

١٠ـ محسن في عفوه: «يا محسناً في عفوه».٤

١١ـ معدن العفو: «يا معدن العفو».٥

١٢ـ مليء بالعفو: «اللّهم... إنّك مليء بالعفو».٦

١٣ـ يحبّ العفو: «يا مَن يحبّ العفو».٧

١٤ـ يعفو بحلم: «اللّهم... تعفو بحلم».٨

١٥ـ يعفو على العفو: «يا مَن يعفو على العفو».٩

١٦ـ يعفو عن الكثير: «يا مَن... يعفو عن الكثير».١٠

١٧ـ «لا يزداد... على تتابع الذنوب إلاّ مغفرة وعفواً».١١

عفو الله وعقابه تعالى:

١ـ «عفوه أعلى من عقابه».١٢

٩٧

٢ـ «عفوه أكثر من نقمته١».٢

٣ـ «ما يعفو الله أكثر ممّا يؤاخذ به».٣

أهمّية عفو الله للعباد:

١ـ «يا ربّ... لا يُنجي من عقابك إلاّ عفوك».٤

٢ـ «اللّهم... لا يرد سخطك٥إلاّ عفوك».٦

مَن يعفو الله عنهم:

١ـ الظالمون: «يا ربّ... إنّما عفوك عن الظالمين».٧

٢ـ المذنبون: «يا مَن... يعفو عن المذنبين»٨, «ربّنا... تعفو عن الذنوب».٩

٣ـ المسيئون: «يا مَن يعفو عن المسيئين»١٠, «إنّ الله يعفو عن السيئات».١١

٤ـ النادمون: «إنّه... يعفو عن النادمين».١٢

عفو الله يومَ القيامة:

«إنّ الله ليعفو يوم القيامة عفواً لا يخطر على بال العباد».١٣

٩٨

رجاؤنا عفو الله:

١ـ «اللّهم... افتح لي أبواب عفوك».١

٢ـ «اللّهم... انظر إليّ بعين عفوك».٢

٣ـ «إلهي... أذقنا حلاوة عفوك».٣

٤ـ «[اللّهم]... أذقني برد عفوك».٤

٥ـ «اللّهم... اعف عنّا في الدنيا والآخرة».٥

٦ـ «اللّهم إنّ ذنوبي لم يبق لها إلاّ رجاء عفوك».٦

٧ـ «اللّهم إنّ ذنبي أمسى مستجيراً بعفوك».٧

٨ـ «[اللّهم] عظم الذنب من عبدك فليحسن العفو من عندك».٨

٩ـ «يا مَن في عفوه يطمع الخاطئون».٩

١٠ـ «[اللّهم] أعوذ بعفوك من عقوبتك».١٠

٩٩

عقاب الله

وجود عقاب الله:

١ـ «إنّ الله سبحانه وضع الثواب على طاعته والعقاب على معصيته».١

٢ـ «إنّ الله واسع كريم ضمن على العمل الثواب وعلى الخلاف العقاب».٢

٣ـ «قضى [أي: الله] أنّ نقمته٣ وسطواته٤ وعقابه على أهل معصيته من خلقه».٥

٤ـ «سئل: كيف لا يقتصر [أي: الله] على هذه الدار فيجعلها دار ثوابه ومحتبس عقابه؟

قال(عليه السلام): إنّ هذه الدار دار ابتلاء... فلا يكون دار عمل دار جزاء».٦

صفات عقاب الله:

١ـ شديد: «إنّ الله شديد العقاب».٧

٢ـ أليم: «أتخوّف عليكم [أي: عباد الله] من أليم عقابه».٨

٣ـ موجع: «سبحانك... ما أشدّ أخذك وأوجع عقابك».٩

١٠٠

٤ـ سريع: «عقابه سريع».١

٥ـ سيّئ: «اللّهم... أعذني من سوء عقوبتك».٢

٦ـ محذور: «محذور٣ عقابه».٤

٧ـ مرهوب: «المرهوب عقابه».٥

٨ـ لا يُنتصر منه: «اللّهم... أنت الذي... لا يُنتصر من عقابك».٦

تجلّي عقاب الله:

١ـ «يا مَن في النار عقابه».٧

٢ـ «عقوبته جحيم ممدودة».٨

عقاب الله وحسابه تعالى:

«الحساب قبل العقاب».٩

معيار معاقبة الله العباد:

«إنّ الله خلق العقل فقال له: أقبل فأقبل, ثمّ... قال له: وعزّتي وجلالي ما خلقت شيئاً أحبّ إليّ منك لك الثواب وعليك العقاب».١٠

١٠١

عقاب الله ورحمته تعالى:

«اللّهم... لا يجير من عقابك إلاّ رحمتك».١

عقاب الله وعفوه تعالى:

«أنت الله الذي عفوه أعلى من عقابه».٢

الاستعاذة من عقاب الله:

«اللّهم... أعوذ بعفوك من عقابك».٣

عقوبة الله العباد في الدنيا:

١ـ عقوبة الله عدل: «اللّهم... عقوبتك عدل».٤

٢ـ عقوبة الله تأديب: «إلهي لا تؤدّبني بعقوبتك».٥

٣ـ ليس في عقوبة الله عجلة: «إلهي أن ليس... في عقوبتك عجلة».٦

٤ـ تعجيل الله عقوبة العبد: «إذا أراد الله عزّوجل بعبد خيراً عجّل له عقوبته».٧

٥ـ الاستعاذة من عقوبة الله: «[اللّهم] أعوذ بعفوك من عقوبتك».٨

٦ـ سبيل النجاة من عقوبة الله: «يا ربّاه لا ينجي من عقوبتك إلاّ التضرّع إليك».٩

١٠٢

علم الله

العلم من صفات الله الذاتية:

١ـ «لم يزل الله... والعلم ذاته ولا معلوم... فلمّا أحدث الأشياء وكان المعلوم, وقع العلم منه على المعلوم».١

٢ـ «كان... عالماً إذ لا معلوم».٢

المقصود من علم الله:

١ـ «إنّما سُمّي الله عالماً؛ لأنّه لا يجهل شيئاً».٣

٢ـ «قولك: عالم [أي: الله عالم]؛ إنّما نفيت بالكلمة الجهل وجعلت الجهل سواه».٤

أزلية علم الله:

١ـ «لم يزل الله عالماً بالأشياء».٥

٢ـ «لم يزل عالماً بما يكون».٦

١٠٣

٣ـ «لم يزل بالعلوم عالماً».١

٤ـ «لم يزل... على العلوم واقفاً».٢

تنزيه الله عن الشريك في علمه تعالى:

«لم يحتج إلى شريك... يفتح له أبواب علمه».٣

علم الله غير مشيئته تعالى:

«العلم [أي: علم الله] ليس هو المشيئة, ألا ترى أنّك تقول: سأفعل كذا إن شاء الله, ولا تقول: سأفعل كذا إن علم الله, فقولك: إن شاء الله دليل على أنّه لم يشأ فإذا شاء كان الذي شاء كما شاء, وعلم الله السابق للمشيئة».٤

من صفات علم الله:

١ـ عظيم: «عظيم العلم».٥

٢ـ محيط: «محيط العلم».٦

٣ـ لا يوصف: «سبحان مَن لا يوصف علمه».٧

٤ـ لا منتهى له: «ليس لعلمه [أي: الله] منتهى».٨

٥ـ لا يُدركه العالمون: «لا يُدرك العالمون علمه».٩

١٠٤

٦ـ ماضٍ في الخلق: «اللّهم... مضى فيما أنت خالق علمك».١

٧ـ نافذ: «اللّهم... كلّ علمك نافذ».٢

نفوذ علم الله:

١ـ نفوذ علم الله في كلّ شيء: «اللّهم... نفذ كلّ شيء علمك».٣

٢ـ نفوذ علم الله فيما خلق: «اللّهم... نفذ فيما خلقت علمك».٤

٣ـ نفوذ علم الله في المخلوقين: «نفذهم [أي: نفذ الله المخلوقين] علمُه».٥

٤ـ نفوذ علم الله في ما يريد وما يشاء: «اللّهم... نفذ علمك في ما تريد وما تشاء».٦

أعلمية الله:

«لا شيء أعلم منه [أي: منه تعالى]».٧

صفات الله في علمه تعالى:

١ـ «خبير بعلمه».٨

٢ـ مكتفٍ بعلمه: «اللّهم... ولك الحمد أنت المكتفي بعلمك».٩

٣ـ وارث كلّ علم: «منتهى كلّ علم ووارثه».١٠

١٠٥

ما علم الله به:

١ـ علم الله: «علم كلّ شيء بعلمه».١

٢ـ قدرة الله: «عليم بقدرته»٢, «خلق الخلق فلم يغب شيء من أُمورهم عن علمه فعلمه بقدرته».٣

٣ـ مشيئة الله: «بالمشيئة عرف [أي: الله] صفاتها [أي: الأشياء] وحدودها وأنشأها قبل إظهارها».٤

٤ـ تقدير الله: «بالتقدير... عرف [أي: الله تعالى] أوّلها [أي: أوّل الأشياء] وآخرها».٥

٥ـ حفظ الله: «أمضى الأُمور... وعلمها بحفظه».٦

هيمنة علم الله:

١ـ انخفضت لعلمه تعالى السماوات: «اللّهم... انخفضت لها [أي: لعلمك و...] السماوات».٧

٢ـ سكنت لعلمه الأرض بمناكبها: «اللّهم... سكنت لها [أي: لعلمك و...] الأرض بمناكبها٨».٩

٣ـ ركدت لعلمه البحار والأنهار: «اللّهم... ركدت لها [أي: لعلمك و...] البحار والأنهار».١٠

١٠٦

٤ـ خفقت لعلمه الرياح في جريانها: «اللّهم... خفقت١لها [أي: لعلمك و...] الرياح في جريانها».٢

٥ـ خمدت لعلمه النيران في أوطانها: «اللّهم... خمدت٣لها [أي: لعلمك و...] النيران في أوطانها».٤

٦ـ خضعت لعلمه الجبال: «اللّهم... خضعت لها [أي: لعلمك و...] الجبال».٥

٧ـ استسلمت لعلمه الخلائق كلّها: «اللّهم... استسلمت لها [أي: لعلمك و...] الخلائق كلّها».٦

٨ـ انزجر لعلمه العمق الأكبر: «اللّهم... انزجر لها [أي: لعلمك و...] العمق الأكبر».٧

ما قام الله بعلمه:

١ـ ابتدع الأشياء: «إنّ الله عزّوجل ابتدع الأشياء كلّها بعلمه».٨

٢ـ ابتدع الخلائق: «مبتدع الخلائق بعلمه».٩

٣ـ أمضى الأشياء: «إلهي... وما أمضيت منها [أي: من الأشياء] أمضيته بحكمك وعلمك».١٠

٤ـ أحدث الأشياء: «... [لا] يحدث شيء إلاّ بعلمه».١١

١٠٧

٥ـ ابتدأ الأُمور: «ابتدأ الأُمور بعلمه».١

٦ـ دبّر الأُمور: «اللّهم... دبّرت أُمورهم [أي: أمور الخلق] بعلمك».٢

علم الله وإرادته تعالى:

إنّ الله تعالى هو «البالغ لما أراد من علمه».٣

ما يتنزّه عنه الله في علمه:

١ـ الإحاطة بالذات: إنّ الله «بكلّ شيء محيط... بالإحاطة والعلم لا بالذات؛ لأنّ الأماكن محدودة تحويها حدود أربعة فإذا كان بالذات لزمها الحواية».٤

٢ـ الجهل: «عالم لا يجهل»,٥«كلّ عالم فمن بعد جهل تعلّم, والله لم يجهل ولم يتعلّم».٦

٣ـ التعلّم: «عالم كلّ شيء بغير تعليم»,٧) «بكلّ خير عالم غير معلّم».٨

٤ـ العلم بعلم مستفاد: «العالم بلا... علم مستفاد».٩

٥ـ العلم باكتساب أو ازدياد: «العالم بلا اكتساب ولا ازدياد».١٠

٦ـ العلم بالعلم الحادث: «إنّما سمّي الله تعالى بالعلم بغير علم حادث».١١

١٠٨

٧ـ العلم بجوارح القلوب: «مطّلع بغير جوارح القلوب».١

٨ـ العلم بأداة: «علمها [أي: علم الأشياء] لا بأداة».٢

٩ـ التفكير: «علم ما خلق وخلق ما علم, لا بالتفكير في علم حادث أصاب ما خلق, ولا شبهة دخلت عليه فيما لم يخلق, لكن قضاء مبرم٣وعلم محكم وأمر متقن».٤

١٠ـ الارتياب: «العليم الذي لا يرتاب».٥

١١ـ الشدّة والضعف في العلم: «الأشياء كلّها له سواء علماً».٦

ما لا يشغل الله:

١ـ «لا يشغله علم شيء عن علم شيء».٧

٢ـ «لا يشغله شيء عن شيء».٨

٣ـ «لا يشغله خلق شيء عن خلق شيء».٩

٤ـ «لا يشغله شأن».١٠

٥ـ «لا يشغله ما ينزل من السماء وما يعرج فيها عمّا يلج في الأرض وما يخرج منها».١١

٦ـ «لا يشغله ما... يلج١٢في الأرض وما يخرج منها... عمّا ينزل من السماء وما ١٠٩ يعرج١فيها».٢

٧ـ «لا يشغله... حفظ شيء عن حفظ شيء».٣

٨ـ «لا يشغله صغير عن كبير».٤

٩ـ «لا يشغله... حقير٥عن خطير٦».٧

١٠ـ «لا يشغله... يسير عن عسير».٨

١١ـ «لا يشغله سائل».٩

١٢ـ «لا يلهيه شيء عن شيء».١٠

١٣ـ «لا يلهيه صوت عن صوت».١١

١٤ـ «لا تتشابه عليه الأصوات».١٢

١٥ـ «لا ينسى شيئاً لشيء».١٣

نطاق علم الله:

كلّ معلوم: إنّه تعالى «عالم كلّ معلوم».١٤

١١٠

علم الله بنفسه:

سُئل(عليه السلام): «هل كان الله عزّوجل عارفاً بنفسه قبل أن يخلق الخلق؟

قال(عليه السلام): «نعم».١

علم الله بكلّ شيء:

١ـ «إنّ الله بكلّ شيء عليم».٢

٢ـ «عالم كلّ شيء».٣

٣ـ «وسع كلّ شيء علماً».٤

٤ـ «أحاط [أي: أحاط علمه] بكلّ شيء».٥

٥ـ «أحصى كلّ شيء علمه».٦

٦ـ «لا يخفى عليه شيء».٧

تنزيه الله عن الجهل بالأشياء:

١ـ لا يعزب عن الله علم شيء: «لا يعزب٨عنه علم شيء».٩

٢ـ لا يعزب عن الله مثقال ذرّة: «اللّهم... لا يعزب عنك مثقال١٠ذرّة».١١

١١١

٣ـ لا يعزب عن الله شيء من أمر الخلق: «خالق الخلق فلم يعزب عنه شيء في أمرهم».١

٤ـ لا يعزب عن الله الدقيق والجليل: «اللّهم... لا يعزُب عنك الدقيق ولا الجليل».٢

٥ـ لا يخفى على الله أثر: «لا يَخفى عليه أثر».٣

٦ـ لا يفوت الله شيء: «اللّهم... لا يفوتك شيء»,٤) «لا يفوت شيئاً علمه».٥

٧ـ لا يغيب عن علم الله شيء من أُمور الخلق: «خلق الخلق فلم يغب شيء من أُمورهم عن علمه».٦

٨ـ لا يغيب عن الله برّ ولا بحر: «لا يغيب عنه برّ ولا بحر».٧

٩ـ لا يحجب عن الله شيء: «لا شيء عنه محجوب».٨

١٠ـ لا يحول دون الله شيء: «اللّهم... لا يحول شيء دونك».٩

١١ـ لا يستر عن الله شيء: «اللّهم... لا يُستر عنك شيء».١٠

١٢ـ لا يستر دون الله حال: «اللّهم... لا يستتر دونك حال من أحوالنا».١١

١٣ـ لا تنطوي عن الله دقائق الأُمور: «اللّهم... لا تنطوي عنك دقائق الأُمور».١٢

١١٢

١٤ـ لا تنطوي عن الله شيء من أُمورنا: «اللّهم... لا ينطوي عنك شيء من أُمورنا».١

١٥ـ لا يغفل الله عن شيء: «لا يغفل عن شيء».٢

١٦ـ لا يقصر علم الله عن شيء: «اللّهم... ليس شيء يقصر عنه علمك».٣

دليل تنزيه الله عن الجهل:

«كيف يخفى عليك يا إلهي ما أنت خلقته؟ وكيف لا تحصي ما أنت صنعته؟ أو كيف يغيب عنك ما أنت تدبّره؟».٤

علم الله بالأشياء قبل كونها:

١ـ علم الله بالأشياء قبل كونها: «عَلِم الأشياء قبل كونها»,٥) «اللّهم... علمت ما كان قبل أن يكون».٦

٢ـ علم الله بالأشياء قبل تكوينها: «إنّ الله هو أعلم بما مكوّنه قبل أن يكوّنه».٧

٣ـ علم الله بالأشياء قبل ابتدائها: «عالم بها [أي: بالأشياء] قبل ابتدائها».٨

٤ـ علم الله بالأشياء قبل خلقها: «ما كان وما هو كائن الى يوم القيامة... في علم الله... قبل أن يخلق الخلق».٩

٥ـ علم الله بالأشياء قبل صنعها: «لكلّ أمر يريده الله فهو في علمه قبل أن يصنعه».١٠

١١٣

٦ـ «لم يزل الله عالماً بالأشياء قبل أن يخلق الأشياء كعلمه بالأشياء بعد ما خلق الأشياء».١

٧ـ «علمه [أي: علمه  تعالى] بها [أي: بالأشياء] قبل أن يكوّنها كعلمه بعد تكوينها».٢

٨ـ «أحاط بالأشياء علماً قبل كونها, فلم يزدد بكونها علماً».٣

٩ـ «لعن الله [أي: فلاناً] ... كان يقول: إنّ الله لا يعلم الشيء حتّى يكون».٤

علم الله بما كان ويكون:

١ـ يعلم ما كان ويكون: «يعلم... ما كان ويكون».٥

٢ـ يعلم ما قد كان وما هو كائن: «اللّهم... بعلمك ما قد كان وما هو كائن».٦

٣ـ يعلم ما يمضي وما مضى: «عَلِم ما يمضي وما مضى».٧

٤ـ سبق علم الله في كلّ الأُمور: «سبق علمه في كلّ الأُمور».٨

علم الله بأمر الدنيا والآخرة:

أحصى الله بعلمه كلّ أمر الدنيا والآخرة: «سبحانك... أحصيت أمر الدنيا والآخرة كلّها بعلمك».٩

١١٤

علم الله بما في الأرض والسماء:

١ـ «يعلم ما في الأرض وما في السماء وما بينهما وما تحت الثرى».١

٢ـ «إلهي... علمت ما تحت الثرى وما فوقه وما عليه وما يخرج منه وما يخرج شيء من علمك».٢

٣ـ «يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها».٣

٤ـ «لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء».٤

٥ـ «لا يعزب عنه مثقال ذرّة في السماوات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر...».٥

٦ـ «لا يعزب عنه عدد قطر الماء, ولا نجوم السماء, ولا سوافي٦الريح في الهواء, ولا دبيب النمل على الصفا٧, ولا مقيل٨الذرّ٩في الليلة الظلماء».١٠

٧ـ «لم يعزب عنه... ما في السماوات العلى إلى الأرضين السفلى».١١

٨ـ «اللّهم... لا يواري عنك ليل ساج١٢, ولا سماء ذات أبراج, ولا أرض ذات مهاد, ١١٥ ولا ظلمات بعضها فوق بعض, ولا بحر لجّي١تدلج بين يدي المدلج من خلقك».٢

٩ـ «علمه بما في السماوات العلى كعلمه بما في الأرضين السفلى».٣

١٠ـ علمه ما تحت أرضه كعلمه ما فوق عرشه: «إلهي... علمت ما تحت أرضك كعلمك ما فوق عرشك».٤

علم الله بما خلق:

١ـ عالم بما خلق: «سبحان العالم بما خلق».٥

٢ـ محيط بما خلق: «اللّهم... محيط بما خلقت».٦

٣ـ محصٍ لما خلق: «اللّهم أنت... محصٍ لما خلقتَ»,٧«أحصاهم [أي: المخلوقين] عدده».٨

٤ـ مطّلع على ما خلق: «المطّلع على خلقه».٩

علم الله بكلّ صغير وكبير:

١ـ «لا يستخفي منه صغير لصغره».١٠

٢ـ «لا يستتر منه صغير ولا كبير».١١

١١٦

علم الله بالظلمة:

١ـ «ما توارى١منه ظلمة».٢

٢ـ «لم يعزب٣عنه... غوامض مكنون ظلم الدُجى٤».٥

٣ـ «لا يخفى عليه سواد غسق داج٦, ولا ليل ساج٧في بقاع الأرضين المتطأطئات,٨ولا في يفاع الشفع٩المتجاورات».١٠

علم الله بورق الشجر:

١ـ «ما تسقط من ورقة من شجرة ولا حبّة في ظلمة إلاّ يعلمها».١١

٢ـ «محصي... ورق الشجر».١٢

علم الله بالغيب والشهادة:

١ـ قال تعالى: ﴿عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ﴾ [الأنعام: ٧٣]

قال(عليه السلام): «الغيب ما لم يكن والشهادة ما قد كان».١٣

٢ـ «عالم الغيب والشهادة».١٤

١١٧

٣ـ «علاّم الغيوب».١

٤ـ «المحيط بالغيوب».٢

٥ـ «عالم الغيب وأخفى».٣

٦ـ «العالم... بـ ... محجوبات الغيوب».٤

٧ـ «عالم... ما ضمنته... غيابات٥الغيوب».٦

٨ـ «شاهد كلّ غائب».٧

٩ـ «[اللّهم] كلّ غيب عندك شهادة».٨

١٠ـ «علنت عنده الغيوب».٩

١١ـ «حاضر كلّ غيب».١٠

١٢ـ «لا تغيب عنه غائبة».١١

١٣ـ «إنّ الله عزّوجل عالم بما غاب عن خلقه فيما يقدّر من شيء, ويقضيه في علمه قبل أن يخلقه وقبل أن يفضيه١٢إلى الملائكة».١٣

١١٨

علم الله بالجهر والخفيات:

١ـ «عالم الجهر والخفيات».١

٢ـ «عالم كلّ خفية».٢

٣ـ «عالم الخفيات كلّها في البرّ والبحر والأرض والسماء والجبال».٣

٤ـ «المطّلع على كلّ خفية».٤

٥ـ «لا يخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء».٥

٦ـ «لا تخفى عليه خافية في آناء٦الليل والنهار».٧

٧ـ «لا يخفى عليه أثر».٨

٨ـ لا تخفى عليه خافية في غوامض الولائج: «أنت الله الذي... لا تخفى في غوامض٩الولائج١٠عليك خافية».١١

٩ـ لا تضلّ له في ظُلم الخفيات ضالّة: «أنت الله... لا تضلّ لك في ظُلم الخفيّات ضالّة».١٢

١٠ـ «يعلم ما تخفي النفوس».١٣

١١٩

١١ـ علمه بما نبديه كعلمه بما نخفيه: «اللّهم... علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه».١

١٢ـ «اللّهم... علمك بالأشياء في الخفاء كعلمك بها في الإجهار والإعلان».٢

علم الله بالسرّ والعلانية:

١ـ قال تعالى: ﴿يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى﴾ [طه: ٧]

قال(عليه السلام): «السرّ ما كتمته في نفسك, وأخفى ما خطر ببالك ثمّ أنسيته».٣

٢ـ «يعلم السرّ والعلانية».٤

٣ـ «يعلم السرّ وأخفى».٥

٤ـ «عالم كلّ سر».٦

٥ـ يعلم أسرار الخلق: «مع خلقه... يعلم أسرارهم».٧

٦ـ يعلم سرّنا وعلانيتنا: «اللّهم... تعلم... سرّنا وعلانيتنا».٨

٧ـ يعلم سرّنا وجهرنا: «العالم بسرّي وجهري».٩

٨ـ حاضر أسرار خلقه: «اللّهم إنّك حاضر أسرار خلقك».١٠

٩ـ «مطّلع على الأسرار».١١

١٢٠

١٠ـ أسرار أوليائه له مكشوفة: «اللّهم... أسرارهم [أي: أوليائك] لك مكشوفة».١

١١ـ لا يخفى عليه أسرار الخلق: «لا يخفى عليه [أي: الله تعالى] أسراركم [أي: الخلق]».٢

١٢ـ كلّ سرّ عنده علانية: «[اللّهم] كلّ سرّ عندك علانية».٣

١٣ـ يشهد خواطر أسرار المسرّين كمشاهدته أقوال الناطقين: «اللّهم إنّك... تشهد خواطر أسرار المسرّين كمشاهدتك أقوال الناطقين».٤

١٤ـ علمه في السرّ كعلمه في العلانية: «اللّهم... علمك في السّر كعلمك في العلانية».٥

علم الله بالبواطن والظواهر:

١ـ «أحاط علم الله سبحانه بالبواطن وأحصى الظواهر».٦

٢ـ «تظهر عنده بواطن الأخبار».٧

٣ـ «خرق٨علمه باطن غيب السترات٩».١٠

٤ـ «اللّهم... معرفتك بما نبطنه كمعرفتك بما نظهره».١١

١٢١

علم الله بالاستعلان والنجوى:

١ـ يعلم الاستعلان والنجوى: «اللّهم... تعلم... الاستعلان والنجوى١».٢

٢ـ «شاهد كلّ نجوى».٣

٣ـ «عالم... نجوى المتخافتين٤».٥

علم الله بالأحياء والأموات:

«علمه بالأموات الماضين كعلمه بالأحياء الباقين».٦

علم الله بأعمال العباد:

١ـ «لا يخفى عليه ما العباد مقترفون٧في ليلهم ونهارهم, لطف به خُبراً, وأحاط به علماً».٨

٢ـ «يعلم ما يعمل العاملون, وأيّ مجرى يجرون, وإلى أيّ منقلب ينقلبون».٩

٣ـ «أحصى... أعمالهم [أي: أعمال الخلق]».١٠

٤ـ «أحصى آثارهم [أي: آثار الخلق]».١١

٥ـ «الحافظ أعمال خلقه».١٢

١٢٢

علم الله بما في القلوب:

١ـ يطّلع على ما في القلوب: «اللّهم... تطّلع على ما في القلوب».١

٢ـ محيط بما يخطر على القلوب: «المحيط بالغيوب وما يخطر على القلوب».٢

٣ـ «عالم خطرات قلوب العالمين».٣

٤ـ «عالم خطرات قلوب العارفين».٤

٥ـ «عالم... خواطر رجم الظنون٥».٦

٦ـ «العالم بمضمرات القلوب».٧

٧ـ «عالم... ما ضمنته أكنان٨القلوب».٩

٨ـ يعرف ما في ضمائر القلوب: «اللّهم إنّي أسألك... بمعرفتك ما في ضمائر١٠القلوب».١١

٩ـ «يعلم... سرائر القلوب١٢».١٣

١٠ـ «يعلم... نيّات القلوب».١٤

١١ـ يعلم وهم القلوب: «اللّهم... تعلم وَهْمَ القلوب».١٥

١٢٣

١٢ـ «مطّلع على خزائن القلوب».١

١٣ـ «لا يكنّ منه... قلب ما فيه».٢

علم الله بما في الصدور:

١ـ «عليم بذات الصدور».٣

٢ـ «يعلم... ما تخفي الصدور».٤

٣ـ «العالم بخفايا صدور العالمين».٥

٤ـ «العالم بما تكنّ الصدور».٦

٥ـ «إلهي... وساوس الصدور كالعلانية عندك, وعلانية القول كالسرّ في علمك».٧

علم الله بالضمائر:

١ـ عالم بضمائر الخلق: «عالم بضمائرهم [أي: ضمائر الخلق]».٨

٢ـ محيط بضمائرنا: «اللّهم... تحيط بضمائرنا».٩

٣ـ مطّلع على ضمائر أوليائه: «اللّهم... تطّلع عليهم [أي: على أوليائك] في ضمائرهم».١٠

١٢٤

٤ـ عالم بخبر الضمائر: «عَلِم... خبر الضمائر».١

٥ـ «يعلم ما في الضمير».٢

٦ـ «يعلم ما في ضمير الصامتين».٣

٧ـ «عالم الضمائر المستخفيات».٤

٨ـ «عالم ما... أخبته٥الضمائر».٦

٩ـ «يعلم... مكامن٧الضمائر».٨

١٠ـ «عالم السرّ من ضمائر المضمرين».٩

١١ـ «أحصى ما تخفي صدورهم [أي: الخلق] من الضمير».١٠

علم الله بالسرائر:

١ـ يعلم السرائر: «عَلِم السرائر».١١

٢ـ مطّلع على السرائر: «اللّهم... اطّلعت على السرائر».١٢

٣ـ «يعلم هواجس١٣السرائر».١٤

١٢٥
السابق اللاحق

فهرس المطالب / تحميل الكتاب

فهرس المطالب

zip pdf doc