المؤلفات » موسوعة عقائد الأئمة الأطهار (عليهم‌السلام) - معرفة الله - الجزء الأول

برهان الله

اتّصاف الله بالبرهان:

«[اللّهم] يا برهان١».٢

ظهور الله بالبرهان:

«الظاهر في كلّ شيء بـ ... البرهان».٣

صفات برهان الله:

١ـ جلي: «اللّهم... يا جليّ البراهين».٤

٢ـ جميل: «اللّهم... افتح لنا إلى محبّتك طريقاً سهلة بجميل... برهانك».٥

٣ـ صادق: «برهان الربّ الصادق».٦

٤ـ عالي: «الله أكبر وأعلى برهاناً».٧

٥ـ عظيم: «عظيم البرهان».٨

١٦٦

٦ـ غالب: «الغالب بـ.... البرهان».١

٧ـ قاطع: «اللّهم... أهدني فيه [أي: في شهر رمضان] ببراهينك القاطعة».٢

٨ـ قاهر: «الحمد لله الذي... قهر جميع الخلق بـ ... برهانه».٣

٩ـ كافي: «... وبراهينه الكافية».٤

١٠ـ مضيء: «مضيء البرهان».٥

١١ـ منير: «يا الله... أسألك باسمك البرهان المنير».٦

١٢ـ ناطق بالصدق: «سبحانك ما... أنطق بالصدق برهانك».٧

١٣ـ نور: «اللّهم... أسألك... باسمك... البرهان الذي هو نور على كلّ نور ونور من نور يضيء منه كلّ نور».٨

١٤ـ نيّر: «الحمد لله الذي... نحمده على... نيّر برهانه»،٩«اللّهم... يا نيّر١٠ البرهان».١١

١٥ـ واضح: «الحمد لله... الواضح برهانه»،١٢«سبحانك لا إله إلا أنت ما... أوضح برهانك».١٣

١٦٧

الآيات وبرهان الله:

١ـ «اللّهم... يا مَن في الآيات برهانه».١

٢ـ «اللّهم... يا مَن آياته برهان للناظرين».٢

القرآن وبرهان الله:

١ـ «... إنّ الكتاب هو القرآن، وفيه الحجّة والنور والبرهان».٣

٢ـ «إنّ الله سبحانه جعله [أي: جعل القرآن]... برهاناً لمَن تكلّم به».٤

النبي محمّد(صلى الله عليه وآله) وبرهان الله:

١ـ النبي محمّد(صلى الله عليه وآله) برهان الله على جميع الخلق: «اللّهم... برهانك على جميع الخلق خاتم أنبيائك».٥

٢ـ النبي محمّد(صلى الله عليه وآله) برهان من الله: سُئل(عليه السلام) عن قوله تعالى: ﴿قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ...﴾ [النساء: ١٧٤] قال(عليه السلام): «البرهان محمّد».٦

٣ـ ابـتعث الله النبيّ بـالبرهان الجلي: «ابتعثه [أي: ابتعث الله محمّداً(صلى الله عليه وآله)] بـ.... البرهان الجلي».٧

٤ـ أوضح الله لـلنبيّ محمّد(صلى الله عليه وآله) براهينه: «اللّهم... أوضحت له [أي: أوضحت لنبيّك] حجّتك وبرهانك».٨

١٦٨

٥ـ النبيّ محمّد(صلى الله عليه وآله) موضّح لبراهين الله: «اللّهم اجعل أفضل صلواتك... على سيّدنا محمّد عبدك... والموضّح لبراهينك».١

الأئمّة(عليهم السلام) وبرهان الله:

١ـ الأئمّة(عليهم السلام) براهين الله: «أنتم [أي: الأئمّة(عليهم السلام)] حججه وبراهينه [أي: براهين الله]».٢

٢ـ بـرهان الله عند الأئمّة(عليهم السلام): «أشهد أنّكم الأئمّة...، وبرهانه [أي: برهان الله] عندكم».٣

٣ـ خصّ الله الأئمّة(عليهم السلام) ببرهانه: «أشهد أنّكم الأئمّة... خصّكم٤ ببرهانه».٥

٤ـ وجود الأئمّة(عليهم السلام) لئلا يبطل برهان الله: «اللّهم... لا تخل الأرض من قائم منهم بحجّتك ظاهراً أو خافياً مغموراً٦, لئلا يبطل دينك وحجّتك وبرهانك وبيّناتك».٧

١٦٩

بصر الله

سبب تسمية الله بالبصير:

«سمّيناه تعالى بصيراً؛ لأنّه لا يخفى عليه ما يُدرك بالأبصار من لون أو شخص أو غير ذلك, ولم نصفه ببصر لحظة العين».١

البصير صفة ذاتية لله:

١ـ إنّ الله تعالى «لم يزل... بصيراً».٢

٢ـ «لم يزل الله... والبصر ذاته ولا مبصر... فلمّا أحدث الأشياء... وقع... البصر على المبصر».٣

٣ـ «إنّه [أي: الله تعالى] سميع بصير, يسمع بما يبصر, ويبصر بما يسمع».٤

عين الله الناظرة:

«اللّهم إنّي أسألك بـ ... عينك الناظرة».٥

ما يتنزّه عنه الله في بصره:

١ـ الوصف بالحاسّة: «بصير لا يوصف بالحاسّة».٦

١٧٠

٢ـ النظر بعين: «لا ينظر بعين».١

٣ـ وجود بصر: «بصير بغير بصر».٢

٤ـ وجود أداة: «البصير لا بأداة».٣

٥ـ تفريق آلة: «البصير لا بتفريق آلة».٤

٦ـ وجود آلة: «بصير بغير آلة... يبصر بنفسه؛ ليس قولي: إنّه... بصير يبصر بنفسه أنّه شيء والنفس شيء آخر, ولكن أردت عبارة عن نفسي إذ كنت مسؤولاً، وإفهاماً لك إذ كنت سائلاً, فأقول: إنّه... البصير بلا اختلاف الذات ولا اختلاف المعنى».٥

٧ـ المماسة: «الشاهد لا بمماسة٦».٧

٨ـ الارتياب: «بصير لا يرتاب٨».٩

٩ـ الاضلال: «البصير الذي لا يضِل».١٠

١٠ـ الانشغال: «لا يشغله... بصر عن بصر».١١

شمولية بصر الله:

١ـ إنّ الله تعالى «أبصر الناظرين»،١٢) و «أبصر المبصرين».١٣

١٧١

٢ـ إنّه تعالى «أنفذ كلّ شيء بصراً».١

٣ـ «ليس شيء أبصر منه».٢

٤ـ «يبصر من فوق عرشه ما تحت سبع أرضين».٣

٥ـ «لا إله إلا أنت... ترى من بُعد ارتفاعك وعلوّ مكانك ما تحت الثرى٤ ومنتهى الأرضين السفلى من علم الآخرة والأُولى والظلمات والهوى».٥

٦ـ «لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء».٦

٧ـ «يبصر ما في ظلمات البرّ والبحر».٧

٨ـ «لا تُغشي٨ بصره الظلمة».٩

٩ـ لا يحول١٠ دونه ستر: «[اللّهم] لا يحول دونك ستر».١١

١٠ـ «لا يُستتر منه بستر».١٢

١١ـ «لا يستتر منه صغير ولا كبير».١٣

١٢ـ «لا يستخفي منه صغير لصغره».١٤

١٧٢

١٣ـ «لا يغيب عنه برّ ولا بحر».١

١٤ـ «لا يواري٢ منه جدار».٣

١٥ـ «كلّ بصير غيره يعمى عن خفيّ الألوان ولطيف الأجسام».٤

نماذج من شمولية بصر الله:

١ـ إنّ الله تعالى «مع خلقه... يرى أشخاصهم».٥

٢ـ «إنّ المؤمن ليلقى المؤمن فيصافحه, فلا يزال الله ينظر إليهما...». ٦

٣ـ أحاط الله بصره بجميع الخلق: «أنت الله... أحاط بصرك بجميع الخلق».٧

٤ـ إنّه تعالى «شاهد كلّ ملأ».٨

٥ـ «يا... شاهد لحظات أبصار الناظرين».٩

٦ـ «يرى... وقع الطير في الهواء».١٠

٧ـ «يرى أثر النمل في الصفا١١».١٢

٨ـ يرى بثّ١٣ الذرّ في الثرى: «لا إله إلا أنت... ترى بثّ الذرّ في الثرى».١٤

١٧٣

بطش الله

المقصود من بطش الله:

«سَمّينا ربّنا قويّاً لا بقوّة البطش١ المعروف من المخلوق، ولو كانت قوّته قوّة البطش المعروف من المخلوق لوقع التشبيه ولاحتمل الزيادة».٢

صفات بطش الله:

١ـ شديد: «يا مَن بطشه شديد».٣

٢ـ عظيم: «يا عظيم البطش».٤

٣ـ قوي: «أنت الله... قوي البطش».٥

٤ـ لا يُمتنع منه: «لا يُمتنع٦ من بَطشه شيء».٧

٥ـ مرهوب: «يا مرهوب٨ البطش».٩

١٧٤

صفات الله في بطشه:

١ـ قوي: «الحمد لله... القوي في بطشه».١

٢ـ أبطش من كلّ باطش: «اللّهم... يا أبطش من كلّ باطش».٢

أثر بطش الله:

«ذلّ كلّ عزيز لبطش الله».٣

لله البطشة الكبرى:

إنّ الله «يبطش البطشة الكبرى».٤

لله بطشة الأناة:

«لك اللّهم... بطشة الأناة٥».٦

الاستعاذة من بطش الله:

١ـ «أُعيذ نفسي... من غضب الله و... بطشه».٧

٢ـ «أُعيذ نفسي... بـ ... شدّة بطش الله».٨

الحذر من بطش الله:

١ـ «... علامة التقي... : يخاف الله ويحذر بطشه...». ٩

١٧٥

٢ـ «فلا تستبطِئُوا وعيده [أي: وعيده تعالى] جهلاً بأخذه وتهاوناً ببطشه».١

الخوف من بطش الله يوم القيامة:

«اللّهم... إذا برز الخلائق [أي: يوم القيامة] ينتظرون قضاءك ويرون سلطانك ويخافون بطشك ويرجون رحمتك».٢

بطش الله وعفوه تعالى:

«اللّهم... ألتاذُ٣ بعفوك من بطشك فامنعني».٤

يد الله وبطشه تعالى:

١ـ «اللّهم... بالحقّ الذي تُظهره واليد التي تَبطش بها».٥

٢ـ «قال الله عزّوجل: ... ما تقرّب إليَّ عبد بشيءٍ أحبّ إليَّ ممّا افترضت عليه, وإنّه ليتقرّب إليَّ بالنافلة حتّى اُحبّه, فإذا أحببته كنت... يده التي يبطش بها».٦

الإمام علي(عليه السلام) بطشة الله:

قال رسول الله(صلى الله عليه وآله) للإمام علي(عليه السلام):

«وإنّك لبطشة الله التي قال الله: ﴿وَلَقَدْ أَنذَرَهُم بَطْشَتَنَا فَتَمَارَوْا بِالنُّذُرِ﴾ [القمر: ٣٦].٧

١٧٦

بغض الله

اتّصاف الله بالبغض:

«إنّ الله يبغض...».١

ممّا يبغضه الله:

١ـ الإسراف: «إنّ السرف أمر يبغضه الله».٢

٢ـ إضاعة المال: «إنّ الله يبغض... إضاعة المال».٣

٣ـ الإقتار: «إنّ الله... يبغض الإقتار».٤

٤ـ البؤس والتباؤس: «إنّ الله عزّوجل... يبغض البؤس والتباؤس».٥

٥ـ شهرة اللباس: «إنّ الله تبارك وتعالى يبغض شهرة اللباس».٦

٦ـ القيل والقال: «إنّ الله عزّوجل يبغض القيل والقال».٧

٧ـ كثرة الأكل: «إنّ الله عزّوجل يبغض كثرة الأكل».٨

٨ـ كثرة السؤال: «إنّ الله يبغض... كثرة السؤال».٩

١٧٧

مَن يبغضهم الله:

١ـ البخيل في حياته السخي لما بعد وفاته (عن طريق ما يوصيه): «إنّ الله يبغض البخيل في حياته السخي بعد وفاته».١

٢ـ البَطِن الذي لا يشبع: «إنّ الله يبغض البطن الذي لا يشبع».٢

٣ـ الشيخ الفاجر: «إنّ الله عزّوجل يبغض... الشيخ الفاجر».٣

٤ـ الصعلوك المختال: «إنّ الله عزّوجل يبغض... الصعلوك المختال».٤

٥ـ العبد الذي يستخفّ بالجرم اليسير: «إنّ الله... يبغض العبد أن يستخفّ بالجرم اليسير».٥

٦ـ الغني الظلوم: «إنّ الله يبغض الغني الظلوم».٦

٧ـ الفاحش البذئ: «إنّ الله يبغض الفاحش البذئ».٧

٨ـ الفاحش المتفحش: «إنّ الله يبغض الفاحش المتفحّش».٨

٩ـ القذر: «إنّ الله يبغض من عباده القاذورة».٩

١٠ـ اللعّان السبّاب: «إنّ الله يبغض من عباده اللعّان السبّاب».١٠

١١ـ المطلاق الذوّاق: «إنّ الله يبغض المطلاق الذوّاق».١١

١٢ـ المعبس في وجه إخوانه: «إنّ الله يبغض المعبس في وجه إخوانه».١٢

١٧٨

١٣ـ مَن يبغض أهل البيت(عليهم السلام): «مَن أبغضنا [أي: أهل البيت(عليهم السلام)] أبغضه الله».١

١٤ـ مَن يبغض الإمام علي(عليه السلام): «مَن أبغضه [أي: أبغض عليّاً] أبغضه الله»٢, «إن تبغض عليّاً فيبغضك الله».٣

١٥ـ مَن يقول: اللّهم ارزقني, ويترك الطلب: «إنّ الله يبغض العبد فاعزاً فاه, ويقول: اللّهم ارزقني, ويترك الطلب».٤

١٦ـ مَن لم يسأل الله: «اللّهم... إنّك... تبغض مَن لم يسألك».٥

١٧ـ المنفق سلـعته بـالأيمان: «إنّ الله تـبارك وتـعالى يبغـض الـمنـفق سلعته بالأيمان٦».٧

١٨ـ النوّام الفارغ: «إنّ الله جلّ وعز يبغض العبد النوّام الفارغ».٨

بغض الله للسعيد:

سئل(عليه السلام) عن السعيد هل أبغضه الله على حال من الحالات؟

فقال(عليه السلام): «لو أبغضه الله على حال من الحالات لما ألطف له حتّى يخرجه من حالٍ إلى الحال فيجعله سعيداً».٩

موقفنا الصحيح إزاء بغض الله:

«لا يكمل إيمان عبد حتّى... يبغض مَن أبغضه الله سبحانه».١٠

١٧٩

بقاء الله

اتّصاف الله بالبقاء:

١ـ «الله أكبر ذو البقاء».١

٢ـ إنّه تعالى «الباقي الذي تسربل٢ بالبقاء».٣

٣ـ «[اللّهم] يا باقي بعد كلّ شيء».٤

توحّد الله بالبقاء:

١ـ «يا مَن توحّد بـ ... البقاء».٥

٢ـ «يا مَن انفرد بالبقاء».٦

المقصود من بقاء الله:

١ـ بغير كلفة: «الباقي بغير كلفة».٧

٢ـ لا إلى غاية: «الباقي لا إلى غاية».٨

١٨٠

٣ـ إلى غير غاية: «الباقي إلى غير غاية».١

٤ـ لا يَبلَى: «اللّهم أنت... الباقي لا يبلى٢».٣

٥ـ لا يفنى: «سبحانك... أنت الكائن للبقاء فلا تفنى».٤

دوام بقاء الله:

١ـ «ذو البقاء الدائم».٥

٢ـ «اللّهم... دام بقاؤك».٦

٣ـ «إلهي... بدوام خلود بقائك آليت٧».٨

ما لله ببقائه:

التعزّر: إنّ الله «تعزّر بالبقاء»٩.

بقاء الله وفناء غيره:

١ـ «يا الله... تبقى ويفنى١٠ غيرك».١١

٢ـ «أنت الله... تبقى ويفنى كلّ شيء». ١٢

١٨١

٣ـ «هو الباقي وكلّ شيء دونه فان».١

٤ـ «الباقي بعد فناء كلّ شيء».٢

٥ـ «اللّهم... خلص البقاء... لك».٣

٦ـ إنّه تعالى «خصّ نفسه بالخلد٤ والبقاء».٥

دليل بقاء الله:

إنّ الله «مستشهد... بزوالها [أي: زوال كلية الأجناس] على بقائه».٦

منتهى بقاء الله:

١ـ إلى غير منتهى: «هو... الباقي إلى غير منتهى»،٧«هو [أي: الله تعالى] باقٍ ولا نهاية له».٨

٢ـ بغير مدّة: «الباقي بغير مدّة».٩

٣ـ بلا أجل: «الباقي بلا أجل».١٠

لا يهرم الله لطول بقائه:

إنّ الله «لا يهرم١١ لطول بقائه».١٢

١٨٢

بهاء الله

اتّصاف الله بالبهاء:

١ـ «أنت الله... ذو البهاء١».٢

٢ـ «الله أكبر... أهل البهاء».٣

٣ـ «اللّهم ربّ البهاء».٤

٤ـ «اللّهم... لك البهاء كلّه».٥

٥ـ «اللّهم... تغشّيت٦ بـ ... البهاء».٧

٦ـ «سبحان مَن لبس البهاء».٨

٧ـ «اللّهم لَبِستَ بهاءك في أعظم قدرتك».٩

تفرّد الله بالبهاء:

«الله الذي... تفرّد بـ ... البهاء».١٠

١٨٣

منشأ بهاء الله:

١ـ العظمة: «اللّهم... يا مَن العظمة بهاؤه».١

٢ـ الضياء: «سبحان مَن... الضياء بهاؤه».٢

درجات بهاء الله:

لبهاء الله درجات مختلفة تتصاعد من بهاء الله البهي إلى بهاء الله بأبهاه:

١ـ «اللّهم... كلّ بهائك بهي».٣

٢ـ «اللّهم إنّي أسألك من بهائك بأبهاه».٤

علوّ بهاء الله:

«اللّهم... علا... بهاؤك».٥

أقسام بهاء الله:

١ـ بهاء كمال الله: «اللّهم إنّي أسألك... من بهاء كمالك».٦

٢ـ بهاء جمال الله: «إلهي... أنت البهي٧ في جمالك».٨

٣ـ بهاء نور الله: «إلهي... سبحانك أيُّ عين تقوم نُصب بهاء نورك».٩

١٨٤

تجلّي الله بكمال بهائه:

«إلهي... يا مَن تجلّى بكمال بهائه».١

تجلّل الله البهاء بالمهابة:

«أنت الله... تجلّلتَ البهاء بالمهابة٢».٣

تجبّر الله بالبهاء:

«اللّهم... تجبّرتَ بعظمة بهائك».٤

تغشّى الله النور بالبهاء:

«أنت الله... تغشّيت النور بالبهاء».٥

نور بهاء الله:

«اللّهم... ألحّوا٦ [أي: العباد في مناجاتهم] بين أنوار بهائك».٧

آثار نور بهاء الله:

١ـ تتزيّن السماء بنور بهاء الله: «يا الله... أسألك باسمك الذي وضعته على سمائك فتزيّنت بنور بهائك».٨

١٨٥

٢ـ خلق الله ميكائيل من نور البهاء: «يا الله... أسألك باسمك الذي خلقت به ميكائيل من نور البهاء».١

رؤية بهاء الله:

«اللّهم... أغشى٢ الناظرين بهاؤك».٣

البسملة وبهاء الله:

سُئل الإمام الصادق(عليه السلام) حول تفسير بسم الله الرحمن الرحيم؟

قال(عليه السلام): «الباء بهاء الله...».٤

الاستعاذة ببهاء الله:

«[اللّهم] أعوذ بـ ... بهائك».٥

التوسّل ببهاء الله:

١ـ «اللّهم... إنّي أتوسّل إليك بـ ... بهائك».٦

٢ـ «اللّهم إنّي أسألك ببهائك».٧

١٨٦

بهجة الله

اتّصاف الله بالبهجة:

١ـ «سبحان ذي البهجة١».٢

٢ـ «سبحان مَن لَبس البهجة».٣

٣ـ «سبحانك... لك البهجة».٤

دوام اتّصاف الله بالبهجة:

«له [أي: لله تعالى] البهجة والجمال أبداً».٥

البهجة جمال الله:

«سبحان مَن... البهجة جماله».٦

١٨٧

تأييد الله

معنى تأييد الله:

التقوية: «قال [أي: الله تعالى] ﴿وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ﴾ [المجادلة: ٢٢] أي: قوّاهم».١

ما لله بتأييد أمره:

تعالى الله بتأييد أمره: «اللّهم... تعاليتَ بتأييد أمرك».٢

ما يؤيّد الله به العباد:

١ـ الآلات: «اللّهم أنت... أيّدتنا بالآلات».٣

٢ـ الإيمان: سُئل(عليه السلام) عن قوله تعالى: ﴿وَأَيَّدَهُم [أي: أيّد المؤمنين] بِرُوحٍ مِّنْهُ﴾ [المجادلة: ٢٢].

قال(عليه السلام): «هو الإيمان».٤

٣ـ التقوى: «إلهي... أنت أيّدتهم [أي: أيّدت المستبصرين] بالتقوى حتّى عملوا».٥

٤ـ التوفيق: «اللّهم... أيّدني بتوفيقك».٦

١٨٨

٥ـ روح من الله: «إنّ الله تبارك وتعالى أيّد المؤمن بروح منه تحضره في كلّ وقت».١

٦ـ العزّ: «اللّهم... أيّدنا بعزّ لا يفقد».٢

٧ـ العصمة: «اللّهم... أيّدني بالعصمة».٣

٨ـ العون: «اللّهم أيّدنا بعونك».٤

٩ـ القوّة: «اللّهم... أيّد حماتها [أي: حماة ثغور٥المسلمين] بقوّتك».٦

١٠ـ اللطف: «اللّهم... أيّدني بلطف منك يوفّقني لصالح الأعمال».٧

١١ـ الملائكة: «يؤيّد الله المؤمن بالمَلك, فذلك قوله: ﴿وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ﴾ [المجادلة: ٢٢]».٨

١٢ـ النصر: «سبحانك ربّنا... أيّدت المؤمنين بنصرك»،٩«[اللّهم] أيّدني بنصرك».١٠

١٣ـ اليقين: «اللّهم... أيّدنا بيقين المخلصين».١١

من آثار تأييد الله:

من تأييد الله قامت السماوات والأرض: «إلهي من مخافتك وتأييدك قامت السماوات والأرض».١٢

١٨٩

تأييد الله لأوليائه:

١ـ «الحمد لله على تأييده أولياءه وخذله أعداءه».١

٢ـ «اللّهم... يا مَن أيّد الذين آمنوا على عدوّهم فأصبحوا ظاهرين».٢

أثر تأييد الله لأوليائه:

«ما في الأرض ولا في السماء ولي لله عزّ ذكره إلا وهو مؤيّد ومن أُيّد لم يُخطِ».٣

تأييد الله دينه بالأئمّة(عليهم السلام):

«اللّهم إنّك أيّدت دينك في كلّ أوان بإمام أقمته عَلَماً لعبادك».٤

تأييد الله دينه بغير الصالحين:

١ـ «إنّ الله يؤيّد هذا الدين بأقوام لا خلاق٥ لهم».٦

٢ـ «إنّ الله يؤيّد هذا الدين بالرجل الفاجر٧».٨

ما أيّد الله به الرسل(على نبيّنا وآله وعلیهم السلام):

١ـ روح القدس: «السـابقـون هم رسل الله... أيّدهـم [أي: أيّـدهـم الله] بروح القدس».٩

١٩٠

«اللّهم... كما أيّدت عيسى بروح القدس فأيّدنا بما تحبّ وترضى».١

٢ـ روح الإيمان: «السابقون هم رسل الله... أيّدهم [أي: أيّدهم الله] بروح الإيمان، فبه خافوا الله عزّوجل».٢

٣ـ روح القوّة: «السابقون هم رسل الله... أيّدهم [أي: أيّدهم الله] بروح القوّة فبه قدروا على طاعة الله».٣

٤ـ روح الشهوة: «السابقون هم رسل الله... أيّدهم [أي: أيّدهم الله] بروح الشهوة, فبه اشتهوا طاعة الله عزّوجل وكرهوا معصيته».٤

٥ـ العصمة: «أيّدهم [أي: أيّد الله الرسل] بـ ... العصمة».٥

٦ـ الوحي: «أيّدهم [أي: أيّد الله الرسل] بالوحي».٦

ما أيّد الله به النبي محمّداً(صلى الله عليه وآله) :

١ـ الملائكة: «أيّدني ربّي يوم حنين بالملائكة».٧

٢ـ جنود غير مرئيّة: «أنزل الله سكينته على رسوله وأيّده بجنود لم تروها».٨

٣ـ الإمام علي(عليه السلام): «مكتوب على العرش... محمّد عبدي ورسولي أيّدته بعلي فأنزل الله عزّوجل ﴿هُوَ الَّذِيَ أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ﴾ [الأنفال: ٦٢] فكان النصر علياً».٩

١٩١

وقال رسول الله(صلى الله عليه وآله): «الحمد لله الذي... أيّدني بوصيي سيّد الأوصياء».١

٤ـ بعض الصحابة: «... اصطفاء الله محمّداً لدينه وتأييده إيّاه بمن أيّده من أصحابه».٢

٥ـ النصر: «حسبي الله هو الذي أيّدني بنصره وبالمؤمنين».٣

٦ـ السلطان: «أيّده [أي: أيّد الله محمّداً(صلى الله عليه وآله)] بسلطانه».٤

٧ـ الثـبات: «أيّدك الله [أي: أيّد الله النبي محمّداً(صلى الله عليه وآله)] بالثبات حتّى تسـتكـمل كرامات الله وتصير إلى جواره».٥

ما أيّد الله به الإمام علي(عليه السلام):

١ـ جبرئيل: «السلام على مَن أيّده الله [أي: الإمام علي(عليه السلام)] بجبرئيل».٦

٢ـ القوّة الملكوتية: «... والله ما قلعت باب خيبر ورميت به خلف ظهري أربعين ذراعاً بقوّة جسدية ولا حركة غذائية لكنّي أُيّدت بقوّة ملكوتية».٧

٣ـ روح الله: «أيّدك [أي: أيّد الله الإمام علي(عليه السلام)] بروحه».٨

٤ـ ترجمة وحي الله: «أيّدك [أي: أيّد الله الإمام علي(عليه السلام)] بترجمة وحيه».٩

ما أيّد الله به الأئمّة(عليهم السلام):

١ـ روح القدس: «إنّ الله عزّوجل قد أيّدنا بروح منه مقدّسة مطهّرة».١٠

١٩٢

«إنّ الله عزّوجل أيّده [أي: أيّد الإمام] بروحه».١

٢ـ نور العلم: « ﴿نُّورٌ عَلَى نُورٍ﴾ [النور: ٣٥] أي: إمام مؤيّد بنور العلم».٢

٣ـ الدلائل: «أيّدهم [أي: أيّد الله الأئمّة(عليهم السلام)] بالدلائل٣».٤

ما أيّد الله به الإمام المهدي(عج):

١ـ الملائكة: «يؤيّده الله [أي: الإمام المهدي(عج)] بملائكته».٥

٢ـ الجن: «يؤيّده الله [أي: الإمام المهدي(عج)] بـ ... الجن».٦

٣ـ جند الله الغالب: «اللّهم... أيّده [أي: أيّد الإمام المهدي(عج)] بجندك الغالب».٧

٤ـ جنود غير مرئيّة: «يؤيّده الله [أي: الإمام المهدي(عج)] بجنود لم تروها».٨

٥ـ المؤمنون: «يؤيّده الله [أي: الإمام المهدي(عج)] بـ ... المؤمنين».٩

٦ـ الرعب: «يؤيّده الله [أي: الإمام المهدي(عج)] بـ ... الرعب١٠».١١

طلب تأييد الله:

١ـ «اللّهم فأذقني من... تأييدك».١٢

٢ـ «ربّ... أيّدني بما أيّدت به الصالحين».١٣

١٩٣

٣ـ «اللّهم أيّدني منك بنصر لا ينفك١».٢

٤ـ «اللّهم... أمدّهم٣ [أي: الخطاب لبعض المؤمنين] بـ ... تأييدك».٤

٥ـ «اللّهم... أيّدهم [أي: أيّد المؤمنين] بتأييدك».٥

١٩٤

تجلّي الله

الأثر الذاتي لتجلّي الله:

إنّ الله «تجلّى فتمكّن».١

تنزيه تجلّي الله:

إنّ الله تعالى «متجلٍّ٢ لا باستهلال رؤية».٣

ما يتجلّى الله به:

١ـ أسماء الله تعالى:

«اللّهم إنّي... أسألك بالأسماء التي تجلّيتَ بها للكليم٤ على الجبل العظيم...».٥

«يا الله أسألك باسمك العظيم الذي تجلّيت به لعظمة سلطانك».٦

٢ـ كمـال بهائه تعالى: «إلهي... يا مـَن تجلّى بـكمال بهائه فتحقّقت عـظمة الاستواء٧».٨

١٩٥

٣ـ مجده تعالى: «أسألك اللّهم... بمجدك الذي تجلّيت به...».١

٤ـ نوره تعالى: «اللّهم... تجلّيت بنورك».٢

٥ـ نور وجهه تعالى: «اللّهم إنّي... أسألك بنور وجهك الذي تجلّيت به...». ٣

أمثلة لتجلّي الله:

١ـ تجلّي الله للعقول بالأشياء:

«بها [أي: بالأشياء] تجلّى صانعها للعقول».٤

٢ـ تجلّي الله لعقول الموحّدين بالشواهد والدلالات:

«[اللّهم] يا مَن تجلّى لعقول الموحّدين بالشواهد والدلالات».٥

٣ـ تجلّي الله للأوهام بالأوهام:

«لم تحط به الأوهام, بل تجلّى لها بها».٦

٤ـ تجلّي الله للجبل ولموسى(على نبيّنا وآله وعلیه السلام) في طور سيناء:

ألف ـ «إنّ الله تبارك وتعالى... تجلّى لموسى بن عمران(على نبيّنا وآله وعلیه السلام) به في طور سيناء».٧

ب ـ «... فلم يزل موسى واقفاً حتّى تجلّى ربّنا جلّ جلاله فجعل الجبل دكّاً وخرّ موسى صعقاً».٨

ج ـ «اللّهم... يا مَن تجلّى للجبل فجعله دكّاً٩».١٠

١٩٦

د ـ «تجلّى ربّنا للجبل فتقطّع الجبل فصار رميماً».١

٥ـ تجلّي الله للنبي محمّد(صلى الله عليه وآله):

ألف ـ سُئل(عليه السلام) حول الغشية التي كانت تُصيب رسول الله إذا أُنزل عليه الوحي؟

فقال(عليه السلام): «ذاك إذا لم يكن بينه وبين الله أحد, ذاك إذا تجلّى الله له».٢

ب ـ «... فأوحى الله إليه [أي: إلى رسول الله(صلى الله عليه وآله)] أن اسجد لربّك فخرّ ساجداً... فلمّا رفع رأسه من أوّل السجدة تجلّى له ربّه تبارك وتعالى».٣

٦ـ تجلّي الله لخلقه في كلامه:

«لقد تجلّى الله لخلقه في كلامه، ولكن لا يبصرون».٤

٧ـ تجلّي الله للمؤمنين في يوم القيامة وفي الجنّة:

ألف ـ «إذا اجتمعوا [أي: اجتمع المؤمنون يوم الجمعة في الجنّة] تجلّى لهم الربّ تبارك وتعالى».٥

ب ـ «يتجلّى لهم سبحانه تعالى [أي: يتجلّى الله للمؤمنين يوم القيامة] حتّى ينظرون إلى نور وجهه تبارك وتعالى المكنون من عين كلّ ناظر».٦

٨ـ تجلّي الله لزوّار قبر الإمام الحسين(عليه السلام):

«إنّ الله تبارك وتعالى يتجلّى لزوّار قبر الحسين(عليه السلام)...».٧

١٩٧

تدبير الله

اتّصاف الله بتدبير الأُمور:

١ـ إنّ الله تعالى «مدبّر الأُمور١».٢

٢ـ إنّ الله تعالى «وليّ تدبير الأُمور».٣

٣ـ إنّ الله تعالى «يلي التدبير ويمضي المقادير».٤

٤ـ إنّه تعالى «بيده مقاليد الأُمور وتدبيرها في السماوات والأرضين وما فيهن».٥

إثبات تدبير الله:

إنّ السماوات والأرضين وما بينهما آيات تبيّن بأنّ الله تعالى هو المدبّر لها قطعاً, وهذا ما يكتشفه العقل بوضوح, وإن كان العقل لا يدرك كنه هذا التدبير وكيفية تحقّقه.

١ـ «اللّهم... أشهد أنّ السماوات والأرضين وما بينهما آيات دليلات عليك... تشهد لك بالربوبية موسومات٦ببرهان قدرتك ومعالم٧تدبيرك».٨

١٩٨

٢ـ «بالعقل عرف العباد خالقهم... وأنّه المدبّر لهم».١

٣ـ «...وجب أن يكون الخالق لهذه الخلائق يدبّرها لا محالة٢وإن كان لا تدرك كنه٣ذلك التدبير ومخارجه».٤)

تفرّد الله في التدبير:

١ـ إنّ الله تعالى هو المدبّر الحقيقي والمستقل في الكون, ولا مدبّر للأُمور سواه: «اللّهم... لا يدبّر٥مصادرها [أي: مصادر٦الأُمور] غيرك».٧

٢ـ «اللّهم... لا أنازعك٨ في تدبيرك».٩

نطاق تدبير الله:

١ـ كلّ أمر: «اللّهم لك الحمد... مدبّر كلّ أمر».١٠

٢ـ كلّ ما برأ: «إنّه [أي: الله تعالى] مدبّر لكلّ ما برأ١١».١٢

٣ـ كلّ محتوم: «لا يُجَاوز المحتوم١٣من تدبيرك».١٤

١٩٩

٤ـ أمر الدنيا والآخرة: «مدبّر أمر الدنيا والآخرة».١

٥ـ أُمور السماوات والأرض: «مدبّر أمورهما [أي: أمور السماوات والأرض] أوّلها وآخرها».٢«لا يخلو شيء منها [أي: من السماء والأرض] من تدبيره».٣

٦ـ العباد: «عرف العباد... إنّه [أي: الله تعالى] المدبّر لهم».٤

ما يدبّر الله به الأُمور:

١ـ بعلمه: «أنت الله... دبّرت أُمورهم [أي: أُمور الخلق] بعلمك».٥

٢ـ بحكمته: «سبحانك... دبّرت الأشياء كلّها بحكمتك».٦) «دبّر أمره فيهنّ [أي: في السماوات] بحكمته».٧

هيمنة تدبير الله:

١ـ «اللّهم... أصبحنا... نتقلّب٨في تدبيرك».٩

٢ـ إنّ الله «لم يزل... للأُمور ناظماً».١٠

استحكام تدبير الله:

١ـ «استحكم بتدبير الأشياء».١١

٢٠٠

٢ـ «لم يزل... للتدبير محكماً».١

٣ـ «أتقن تدبيره».٢

كيفية تدبير الله:

«كلّ الأُمور... يدبّرها [أي: الله] بتكوينه إذا شاء كيف شاء».٣

لطف الله في تدبيره:

١ـ إنّ الله تعالى «لطيف التدبير».٤

٢ـ «دبّره [أي: دبّر الله تعالى ما خلق] فألطف تدبيره».٥

معرفة الله بتدبيره:

«الحمد لله... الظاهر بعجائب تدبيره للناظرين».٦

ما يتنزّه عنه تدبير الله:

لا يعاب: «لا يعاب تدبيره».٧

ما يتنزّه عنه الله في تدبيره للأُمور:

١ـ التثاقل والتعب: «لا يؤوده٨... تدبير ما برأ»،٩«لم يؤوده تدبير ما ذرأ١٠».١١

٢٠١

٢ـ الملالة والفتور: «لا اعتورته١في... تدابير المخلوقين ملالة ولا فترة٢».٣

٣ـ الاحتياج إلى وزير: «دبّر الأُمور بغير وزير».٤

٤ـ الاعتراض عليه في تدبيره: «اللّهم... لا يعترض عليك أحد في تدبيرك».٥

٢٠٢

تسديد الله

اتّصاف الله بالتسديد:

١ـ «اللّهم إنّي أسألك باسمك... يا مسدّد».١

٢ـ «اللّهم... يا مسددّ».٢

ما يسدّد الله له:

١ـ الحقّ: «اللّهم... سدّدنا للحق».٣

٢ـ الصواب: «اللّهم... أنت مسدّد للصواب بمنّك».٤

ممّن يسدّدهم الله:

«مَن فوّض أمره إلى الله سدّده».٥

أثر تسديد الله:

١ـ نجاة الصالحين: «[اللّهم]... بتسديدك... نجا الصالحون».٦

٢ـ سعادة الصالحين: «[اللّهم]... بتسديدك يسعد الصالحون».٧

٢٠٣

٣ـ صلاح الصالحين: «اللّهم... بتسديدك يصلح الصالحون».١

٤ـ نجاة المستبصرين: «اللّهم... لو لا تسديدك لم ينج المستبصرون».٢

٥ـ العصمة من الضلال: «عصمني عن الضلال بتسديده».٣

٦ـ الابتعاد عن المعاصي: «اللّهم... لا حول لي عن معصيتك إلاّ بتسديدك».٤

٧ـ الرجوع والنكصة عن العَثرة: «رجعت ونكصت بتسديدك عن عثرتي».٥

الدعاء حول تسديد الله:

١ـ «اللّهم... سدّدنا بتسديدك».٦

٢ـ «أسألك سيّدي التسديد في أمري».٧

٣ـ «اللّهم... هب لنا... عوناً من التسديد».٨

٢٠٤

تكبّر الله

اتّصاف الله بالكبر:

١ـ «هو الله... المتكبّر».١

٢ـ «الكبر رداء الله».٢

٣ـ «ربّنا... أنت...كبير المتكبّرين».٣

تفرّد الله بالاستكبار:

«اللّهم... خلص... الاستكبار٤لك».٥

ما تكبّر الله به:

١ـ تكبّر بملكه: «اللّهم... تكبّرت بملكك».٦

٢ـ تكبّر بعدد جنوده: «اللّهم... تكبّرت بعدد جنودك عمّن صدّ وتولّى عنك».٧

٣ـ «تكبّر بالمهابة».٨

٢٠٥
السابق اللاحق

فهرس المطالب / تحميل الكتاب

فهرس المطالب

zip pdf doc